أسباب ضعف الديمقراطية في مواجهة أزمات ما بعد الحرب ع1.. تزايد نشاط الحركات القومية المتطرفة خاصة في ألمانيا وإيطاليا وظهور زعماء متطرفين استغلوا الغليان السياسي والاجتماعي والمشاكل الاقتصادية



أسباب ضعف الديمقراطية في مواجهة أزمات ما بعد الحرب العالمية الأولى:
- فشل الأنظمة الديمقراطية في حل المشاكل الاقتصادية والسياسية والاجتماعية التي عانت منها دول أوروبا بعد الحرب.
- خيبة أمل الإيطاليين والألمان من قرارات مؤتمر فرساي.
- تزايد نشاط الحركات القومية المتطرفة خاصة في ألمانيا وإيطاليا وظهور زعماء متطرفين استغلوا الغليان السياسي والاجتماعي والمشاكل الاقتصادية لإقناع الشعوب بعدم جدوى الديمقراطية.
- سمحت الديمقراطيات للحركات القومية المتطرفة الاستفادة من الحرية التي يمنحها النظام الديمقراطي، واستغلالها لهدم هذا النظام واستبداله بالنظام التوتاليتاري.
- فقدان الثقة بين الشعب وذلك النظام.
- صعوبة تشكيل الحكومات بسبب تعدد الأحزاب والفئات المشاركة في السلطة مما أدى في الوقت ذاته إلى التغير السريع في تلك الحكومات.


المواضيع الأكثر قراءة