تـربـقـافـة

المتخلفون من الحجاج والمعتمرين هم الفئة التي قدمت لأداء مناسك الحج أو العمرة أو الزيارة واستوطنت بطريقة غير نظامية، وتقوم بممارسة أعمال ومهن مخالفة لأنظمة الإقامة والعمل.

ولقد ظهر مفهوم التخلف متزامناً مع إصدار التعليمات الخاصة بتنظيم أوضاع الوافدين للمجتمع السعودي سواء لأداء الشعائر الدينية كالحج والعمرة أو الزيارة وللعمل.

لذا فإن المفهوم الإجرائي هذا ينطبق على الشخص الذي لا يملك حق الإقامة وهو ما يسمى قانوناً بالإقامة غير الشرعية.

المدرسة الثانوية في جدة، المملكة العربية السعودية، مدرسة الثغر النموذجية هي عبارة عن مبنى من طابقين الذي كان مقرا للمرحلتين الابتدائية والثانوية، وكذلك المهاجع السكنية على المستوى الثاني.

أسس فيصل بن عبد العزيز مدرسة في الطائف في أوائل 1950. في عام 1964 افتتح فيصل حرم كبير للمدرسة في جدة، ومن تلك النقطة، ورتبت مبلغا سنويا عدة ملايين ريال سعودي من الميزانية الوطنية.

كمال أدهم، القانون الأب في فيصل التركي، سافر إلى المملكة المتحدة للقاء مسؤولين من الحكومة.

وقال أدهم للمسؤولين أن المدرسة يجب أن تكون على غرار كلية فيكتوريا، وهي مدرسة في الخرطوم، السودان مستوحاة من التعليم البريطاني، وحكومة المملكة العربية السعودية قدمت الأموال والموظفين للمدرسة.

ستيف كول، مؤلف كتاب بن لادن قال: متحدث الأسرة العربية في القرن الأمريكي، أنه خلال 1960 و 1970 آل الثغر "لديها سمعة القطاع الخاص لأبناء رجال الأعمال والعائلة المالكة." أصبح آل الثغر المدرسة المرموقة في جدة.

وكانت امتحانات القبول في المدرسة مفتوحة لجميع السعوديين. منحت بعض الطبقة الدنيا السعوديين القبول وحضر المدرسة مع ثراء السعوديين. حول تلك الحقبة، وتألفت كل فئة الخريجين من حوالي 60 الأولاد.

وخلال تلك الفترة العديد من المعلمين المصريين والسوريين، الذين شاركوا في المنظمات الإسلامية المنشقة في بلدانهم الأصلية، التي تدرس في آل الثغر، كما فعل الكثيرون في المدارس السعودية الأخرى الابتدائية والثانوية والجامعات.

وقال كول في 1960 و 1970 في وقت مبكر أن المدرسة "كان لها نكهة العلمانية نسبيا."

في 1970 في وقت مبكر العديد من الطلاب آل الثغر تشارك في المناقشات السياسية. مجموعة من الطلاب، وتتأثر بجمال عبد الناصر، رئيس مصر كانت، لصالح القومية العربية. مجموعة أخرى من الطلاب، وتتأثر بالإخوان المسلمين وكانت لصالح إضافي الإسلامي النفوذ في السياسة في العالم العربي. وقال كول أن آل الثغر كان "مثال صارخ للتحديث دون العلمنة".

التعايش السلمي مصطلح سياسي نعني به نبذ (إبعاد) الحرب كوسيلة لتسوية الخلافات الدولية وحلها بالطرق السلمية (الحوار والمفاوضات) مع الإقرار والقبول بأن الحوار والمفاوضات وتبادل المنافع وتعدد الأفكار والمذاهب أسس ثابتة في العلاقات الدولية.

 La Planète des singes - Troisième partie - Résumé Chapitre IX -9:

Le secret de ces découvertes est éventé: la ville est au courant de la merveille des hommes qui parlent.

ZaÏus est à la tête d’un clan qui intrigue contre Cornélius et désigne le journaliste comme un danger pour la race simienne.

Aussi les responsables de la cité commencent-ils à se méfier d’Ulysse. 

C’est dans cette atmosphère que Nova donne naissance à un garçon.

Malgré les mesures drastiques qui entourent l’enfant et sa mère, le père voit son fils grâce à l’aide de Zira.

Il est ému par la vue du bébé et nourrit beaucoup d’espoir sur le genre humain.

على الرغم من إيمان أحمد بن بلة بعروبة الجزائر إلاّ أنّ بلة كان مهووساً بالفكر الاشتراكي اليساري وكان متحمساً لبعض التجارب التي كانت سائدة في البلاد الاشتراكية، وتحمسّه للفكر الاشتراكي واليساري جعله يصطدم بالرجل الثاني في جمعية العلماء المسلمين الجزائريين الشيخ البشير الإبراهيمي الذي ورث خلافة الجمعية من الشيخ عبد الحميد بن باديس، الذي أدركته المنيّة قبل اندلاع الثورة الجزائرية سنة 1954.

وفسرّ البعض ذلك الصدام بأنّه بداية الطلاق بين النظام الجزائري والخط الإسلامي الذي كانت تمثله جمعية العلماء المسلمين الجزائريين بقيادة الشيخ البشير الإبراهيمي.

وبدأ الطلاق عندما اتهم البشير الإبراهيمي الرئيس أحمد بن بلّة بتغييب الإسلام عن معادلة القرار الجزائري وذكّر بن بلة بدور الإسلام في تحرير الجزائر والجزائريين من ربقة الاستعمار الفرنسي.

وبسبب هذا التصادم وضع الشيخ البشير الإبراهيمي تحت الإقامة الجبرية وقطع عنه الراتب الشهري وبقيّ كذلك من دون راتب وتحت الإقامة الجبرية إلى أن وافته المنية في يوم الجمعة من 20 محرّم سنة  1375 هجرية الموافق 21 أيّار / مايو سنة 1965.

لم يكن انخراط الجزائر في المنظومة الاشتراكية عقب استقلالها في 5 تموز /يوليو1962 ناتجاً عن رؤية سياسية وفكرية متكاملة، ولم يكن ناتجاً عن تفويض شعبي لنظام الحكم تاريخئذٍ بنهج المسار الاشتراكي، حيث كانت الأمية مطبقة في ذلك الوقت ومردّ ذلك إلى سياسة التجهيل والأمية التي اتبعتها الإدارة الفرنسية مع الشعب الجزائري.

وحتى مؤتمر الصومام الذي نظمّ شؤون الثورة الجزائرية والذي انعقد في مدينة بجاية الجزائرية في شهر آب/  أغسطس 1956 لم يشر لا من قريب ولا من بعيد إلى  الخيار الاشتراكي للدولة الجزائرية حال تشكلها بعد الاستقلال، بل إنّ رجال الثورة لم يكونوا يملكون أي أيديولوجيا غير أيديولوجية البندقية وتحرير الجزائر من ربق الاستعمار الفرنسي كما كان يقول دائماً الرئيس الجزائري الأسبق أحمد بن بلة.

كانت المنطقة الجنوبية الغربية في مونتريال موطنا لجزء كبير من صناعة المدينة خلال أواخر القرن التاسع عشر وأوائل منتصف القرن العشرين.

وشملت المقاطعة قرية غوز وهي موطن للأحياء الايرلندية التقليدية العاملة من جريفنتون وبوابة سانت تشارلز فضلا عن الأحياء المنخفضة الدخل من سانت هنري ولتل بورغندي.

ومن بين الأحياء البارزة الأخرى المناطق المتعددة الثقافات في نوتردام دو غراس وكوت ديس-نيجس في منطقة كوت ديس-نيجس-نوتر-ديم-دي-غريس، وإيطاليا الصغيرة في منطقة روزمونت-لا بيتيت- باتري و هوشيلاغا-مايسونيوف ، موطن الملعب الأولمبي في منطقة ميرسير-هوشيلاغا-مايسونيوف.

The contract physician and patient to medical care if the lease is of the necessary contracts, it is not permissible for one of the parties to terminate the contract without the consent of the other, and this commitment to him by the behavioral literature on the one hand the doctor because he has proceeded in diagnosis and treatment, Vakhalalh contract perceptions of selectivity damage to the patient, if the result of this the breach and the injury proved this prejudice was positive for the responsibility, has the text of the Koran on the origin of matter in the verse: "O you who believe! contracts" [1], and this is what took him medical systems contemporary, in regulations and medical ethics of the American Medical Association statement that: "The doctor who committed contract Bmsbak not have the right to refuse to treat patients entrants in supplies for this contract," [2], and provides many systems of medical practice contemporary that the doctor is responsible for securing alternative to the patient if there has been imposes some sort of imbalance in fulfilling contract, and that was to refer the patient or another doctor appointed to provide treatment until the patient temporarily relieved of this emergency and the like. 

[1] Surah - Verse 1 

[2 Code of Medical Ethics, American Medical Association, E-9.12 Patient - Physician relationship

Meaning of the word Masonic builders Liberals, an organization Jewish underground terrorist mysterious court regulation aims to ensure that Jewish domination of the world and calls for atheism, pornography and corruption, Most members of the dignitaries in the world Yotgahm era save secrets and their so-called forums for gathering, planning and commissioning tasks.

A picture of what we expect from the student, that is the status of a target, and some call the status of integration or the status of the investment.

Use it especially at the end of learning, or rather at the end of a set of Altalmat its culmination, and as an occasion to teach the student how to integrate a range of gains, at the same time to stand on its ability to detailed earnings multiple.

5-7-3 Example of the distinction between the situation - the problem teaching aids   And the situation - the target problem in science:

Formulate a problem be solved from the following documents: clip apple, flowers, apple trees, apple tree buds.

Mohamed people living in the village from the top of March in Tunisia. Intention to start juice production and marketing.

Gave him the necessary advice to start his investment, depending on your knowledge about the dust And climate and time of flowering and Alaanaa.

إذا تأخّر المدّعي في إقامة دعواه خمس عشرة سنةً سقطت دعواه بالتّقادم، ومن ثمّ فلا تسمع، قال ابن عابدين: لنهي السّلطان عن سماعها بعد هذه المدّة إلاّ في الوقف والإرث وعند وجود عذر شرعيّ، وسبب هذا النّهي قطع الحيل والتّزوير في الدّعاوى.

ثمّ قال: ونقل في الحامديّة فتاوى من المذاهب الأربعة بعدم سماع الدّعوى بعد نهي السّلطان.

وأفتى في الخيريّة بأنّه إذا مات السّلطان لا بدّ من تجديد النّهي ولا يستمرّ النّهي بعده.

Characterized the behavior of the individual in general instinctive subjective and selfish love of self and a self-Hui love to stay and is characterized by the ability to control and control of optional preferential in guiding behavior according to the experience gained from handling social because the individual is the foundation of any society can not achieve social goals, but the interaction and cooperation and help individuals and some other.

The community depends on the individuals as sources of strength of Lloyd working to reform the society and as a result of this interaction community expects from each individual action or a task or function or role to participate in achieving this goal, and defines the community to all its members appropriate behavior is expected to perform this role in the form of the duties committed to the individual its performance according to standards performance expected of the community regardless of their motivations and desires is an individual and personal abuse in the case of non-compliance or by neglect, specifying the terms of this society has Role and functions and the nature of his performance and the expected advantages and disadvantages and provide him with all the data and assistance necessary to the success of this role or function and which result in the success of society as a whole the more successful individuals and investigators to the expectations of society.

It is this concept and for this objective, the community rehabilitation of their staff, by all means possible before the performance of the role and provide the assistance needed for success while on the role and provide appropriate rewards after performing the role as a reward for success and an incentive for future generations, and that allowing or waive Altgosaiar by individuals in carrying out these roles The contribution of the negative forces of attraction to the community in the way of weakness and retreat, and the lack of goals .. Apart from the value of this role in society, whether or secondary Raisa because that was not planned to achieve the goal there is no need of the original, but it is a defect of the disadvantages of the approach to planning the social basis.

  There are many methods, systems and scientific plans to ensure the largest amount of success with regard to the social roles of individuals .. The social role is the main concern of the individual and the society he must have the duties to account for the social and the greater the number of roles and functions, tasks, increased duties, obligations and raising the profile of the individual in society and the increased influence the better and for worse, according to joins it from the success of the exercise of those roles as well as the greater the success rate of the individual in commitment to duties greater the rate of enjoyment of rights and was able to set individual goals on the basis of social trust in the system, and vice versa.

And social roles can be divided according to time and space, value and social impact to the departments in many, but the division according to the priority of the individual to exercise them, which may be explained and closer to imagine .. And as such, can be divided into major roles are characterized by a dimension of time and the order and priority and achieve the objectives of basic social and secondary roles are characterized by temporal dimension and achieve the objectives of basic individual and social roles of secondary and achieve goals associated with individual

Major social roles

According to the chronology of which is (the Son - the student - worker - a husband wife - Mother Father - the president - the world - Commander - reference wise adviser - Allekel retired and elderly - guardian sponsor - the witness). These roles are characterized by direct effect in the community, either the short or long term and therefore seeks the community to provide all the resources and means available to the planning of it, qualify them and prepared them for gaining all the expertise and assistance necessary to perform their roles successfully, and imposes a regulatory regime constant, active and resolute and effective in order to prevent individuals from negligence in the performance or lack of commitment to the role of behavioral standards, or failure to exercise the role to protect society from the negative direct effect on it. And result in failure or defect in the control of the behavior of individuals in the exercise of these roles to injury, community behavioral phenomena sick unwanted.

The main role is the role exercised by the individual basis to achieve personal goals and usefulness and according to his choice and the degree of membership, but it is effective direct impact on the community and the more enthroned the individual it and achieved the highest level in performance and maintenance of the duties has the greatest possible benefit and personal goals for himself and at the same time contributed to the paper society and to achieve his goals.. If the conflict between individual and social goals for any reason Vtkon prevail individual's personal goals, but if any regulatory system prevents him from exercising has achieved per capita one kind of roles or a set of roles at the same time. The community must therefore not allow members to exercise social roles only after ensuring their rehabilitation and they gain the experience required any form of evaluation that, of course, according to the nature of individuality and self love that can not be self-control in them, turn the individual automatically for the exercise of the social role to achieve the desires and personal goals, even if He knew not to acquisition of skill required in the hope of acquiring this skill by doing personal or hope not to discover his order or out of adventure and the expense of its personality to bear the losses and the consequences of failure in the role, but the social costs are much higher and is calculated to not appear in the near term most circumstances arise or not materially significant to society ...

For example, the case of failed marriages in the same family in the community may lead to add approximately three children were deprived of the rehabilitation of social roles, or people with some mental illness and that can produce the three families may have failed after twenty-five years if the community does not qualify them at the same time may lead to the negligence of the husband and wife to social roles other for some time, which may lead to hostility and conflict between two families and concern for a number of security officers and the judiciary to resolve this conflict has been the general interests of the disabled that was one of them Msaal service in the absence of administrative control .. Of course, this example is the output expected in any society is no dispute in this, but the lower the rate of thousand new cases for example, to five hundred case was the best of society and this decline is the result of direct and tangible, and perhaps in the long term can be achieved only through the rehabilitation of social roles and measured on this example all other roles with the different nature of the social and conceptual theoretical if he can a community of rehabilitation of individuals for the roles of basic social and gained those individuals skill of choice and preference and skill of communication and expression of emotions according to community standards and March guardian control system of social scientific and firm and just ... Reduced the failure rate in the exercise of the role and the rate of growth, progress and achieve the goals and say the rate of delinquency and behavioral diseases, behavioral, social, and say the rate of the external impact on the behavior of society and keep society on the qualities behavioral desired amendment or change is not consistent with the evolution and stages of growth of normal social expected social roles secondary.

According to the chronology of them (brother, sister - friend - near - neighbor - colleague - comrade at work - volunteer for service - the seller - -..... owner, etc.) and these roles are characterized by the achievement of key targets for individual members through direct dealings with each other and less impact on society as a whole as long as the system exists, set a just social and firm is able to maintain the rights of its members may leave the conditions to exercise the role and nature of the individuals themselves to select according to the contractual terms set forth the rights and duties of each of them, but they affect the community if the conflict between the goals of individuals with each other and produce for the disputes and conflicts have been raped right of individuals within the community and in contradiction with the objectives of society, which is to protect the rights of its members and therefore Agae community system rehabilitation indirect, advice and guidance is exercised by the rules and control systems and control the behavior of individuals and help them to achieve their goals without being contrary to their goals and each other and the separation them as resulting from conflicts with justice and the law and the individual in this role is on himself to exercise and does not force it has the right to choose between available alternatives, and not to the community the right to control or enforce the behavior of a standard or the power to intervene only at the request of one of the parties in the event of a conflict of rights.. And must be characterized by this intervention strict neutrality between individuals and the equality of all individuals and the ability to protect the rights and adjust the behavior of the abuse in accordance with the standards of individual conduct agreed upon and with the social norms expected in the absence of the contract otherwise among the parties and not lose a right of individuals or society social roles associated with and represented in all positions interactive exercised by the individual through his dealings individual, personal, and that benefit or loss on the individual himself and is on the individual self to improve performance in which to achieve the greatest benefit possible (such as the driver of the vehicle for - the shopper - the lessor - the user of the public road - the wayfarer - The user of the public service -.... etc.), and these roles that benefit the individual has the full right to self-exercise in accordance with the desires and goals of individual and according to agreed rules and social norms imposed Alsloch Almsaal a means for self-learning skill.

This kind of roles does not impact on social behavior as a whole as long as the exercise in accordance with the rules and social norms, and therefore only the community in most cases to impose control officer for this type of roles according to fixed rules easy to judge where either conformity with the standards and rules do not oppose and has full right to practice and either offense deserves punishment or behavioral control or isolation and the community is not required in these violations rehabilitation of the individual..

تحدث المبيدات بالملامسة تأثيرها السام من خلال ملامسة الكائن المسبب للمرض، ولهذا تعتبر المبيدات الجهازية فعالة في مقاومة الافات التي تتغذى، وتنمو داخل سياج النبات مثل مرض البياض الدقيقي، وسوسة أغصان الزيتون.

محاذير استخدام المبيدات الكيماوية:

1- تسبب المبيدات الكيماوية أضرارا في البيئة، لذلك يجب الحرص من المبالغة في استخدام هذه المبيدات.

2- تكتسب الحشرات والمسببات المرضية مع الوقت مناعة ضد هذه المبيدات، لذلك يجب تغيير المبيدات على فترات، او عدم استخدام مبيد معين لفترة طويلة من الزمن.

3- سمية العديد من هذه المبيدات وخاصة الحشرية عالية جدا، وذات اثر متجمع في كبد الانسان، لذلك يجب اخذ كل الاحتياطات في اثناء استخدامها.

4- الأثر المتبقي لاستخدام المبيداتM

هناك بعض المبيدات تحتاج الى فترة اسبوع لتحللها وعدم تبقي اثار لها في المحصول، لذلك يجب عدم استهلاك المنتج قبل انقضاء فترة الامان هذه.

وهناك مبيدات تطول فترة الامان بها لتصل الى ثلاثة او اربعة اسابيع، لذلك يجب عدم رش هذه المبيدات على محاصيل أوشكت على النضج لما لذلك من آثار سامة في المستهلك.

تعد التربة ثروة وطنية وموردا طبيعيا يسهم في الإنتاج الزراعي عامة والإنتاج الغذائي بخاصة.

والتربة في فلسطين متنوعة حسب الإقليم التي تقع فيه.

فهي مشتقة من التكوينات الصخرية عن طريق عمليات التجوية الميكانيكية والكيميائية.

وتسود هذه التربة في المناطق الجبلية.

والتربة الصحراوية تنتشر في إقليم النقب وهي تربة فقيرة بالمواد العضوية إلى جانب دخول نسبة متفاوتة من الأملاح في تركيبها وارتفاع معدل التبخر بها لهذا نجدها فقيرة بالغطاء النباتي.

أما تربة المناطق المرتفعة فهي تربة البحر المتوسط المعروفة باسم التيراروسا والتي يزيد سمك قطاعها ليصل إلى 60 سم وهي تربة ذات لون أحمر وبني وهي تربة غنية بالحديد والالومنيوم والسيلكا.

وتربة الرندزينا الجبلية التي يصل سمكها على 75 سم. والتربة الرملية المشتقة من الكثبان الرملية والترسبات الطمية للأودية المنتهية في البحر المتوسط وهذه التربة صالحة للزراعة وبخاصة زراعة الحمضيات.

جامعة تل أبيب
אוניברסיטת תל־אביב

هي أكبر مؤسسة للأبحاث في إسرائيل.
كما ويصفها البعض بأنها أكبر مؤسسة يهودية للأبحاث في العالم.

يدرس فيها حوالي 30,000 طالب.
وبالتالي تعد جامعة تل ابيب أكبر جامعة في إسرائيل.

تأسست الجامعة في 6 يونيو عام 1956.

لكن مراحل بنايتها وتطويرها امتدت على مدى أكثر من عقد.

تضم الجامعة اليوم من ضمن كادرها باحثين وأساتذة على المستوى العالمي، حاز بعضهم على جوائز نوبل وجوائز مهمة أخرى.

في عام 2011 احتلت الجامعة الترتيب العالمي 173 في تصنيف (QS World University Rankings) (كيو أس).

إن مخاطر الشح المتزايد في مصادر المياه العربية والمترافقة مع التزايد السكاني تتطلب مواجهتها بذل الجهود العربية المشتركة سياسياً واقتصادياً وعلمياً، من أجل تحديد الأولويات في توزيع الموارد المائية وترشيد استثمارها، بالإضافة إلى تنمية الوعي البيئي لمخاطر التلوث، وتطوير التقنيات المستخدمة والاعتماد على الأساليب التكنولوجية الحديثة في الري ومعالجة التصحر ومشروعات تكرير وتحلية المياه التي سوف تشهد المرحلة المقبلة تزايداً على استخدامها واستثمارها.

في الأول من ديسمبر/ كانون الأول 1948، وتحت إشراف الحاكم العسكري الأردني العام، عمر باشا مطر، عقد مؤتمر شعبي، في فندق "نزال"، برئاسة الشيخ محمد علي الجعبري، رئيس بلدية الخليل.

وانتخب عيسى البندك، من زعماء بيت لحم، سكرتيراً للمؤتمر.

وأشرفت عليه لجنة تحضيرية، انبثقت من مؤتمر شعبي مماثل، سبق أن عقد في سينما البتراء، في عمّان، في الأول من أكتوبر/ تشرين أول 1948، حضره نحو مائتَي شخص من وجهاء فلسطين، اتخذوا موقف المعارضة، وحاولوا التأجيل، إلا أن الشيخ محمد علي الجعبري، الذي كان قد أحضر معه من الخليل أكثر من مائتَي شخص مسلح من جماعته، منعوهم من الاعتراض. وقاطع المؤتمر معظم زعماء المجلسَين، وعدد من كبار زعماء المعارضة.

واتخذ المؤتمر قراراً، يقضى بوحدة الضفة الغربية والضفة الشرقية (الأردن)، تحت ظل العرش الهاشمي.

وعرّض الشيخ الجعبري، في خطابه، بالدول العربية إذ قال: نحن لا يمثلنا إلا الملك عبد الله، ونعلن مبايعتنا له، ونستنكر إقامة حكومة عموم فلسطين، في غزة وهي لا تمثلنا.

وتشكل وفد من المؤتمرين، برئاسة الشيخ محمد علي الجعبري، توجه إلى عمّان، حيث قدم قرارات المؤتمر إلى الملك عبد الله. وأرسل نسخاً منها إلى جامعة الدول العربية.

وقال الملك عبد الله للوفد: "لقد حمّلتموني حملاً ثقيلاً. وإنني سأبذل جهدي في سبيل أداء هذه الأمانة".

ثم أصدر مجلس الوزراء الأردني، برئاسة توفيق أبو الهدى، بلاغاً، جاء فيه: "إن الحكومة الأردنية، تقدّر حقّ التقدير رغبة سكان فلسطين المحتلة، في مؤتمر أريحا، فيما يتعلق بوحدة البلدَين الشقيقَين: شرق الأردن وفلسطين. وهي رغبة متفقة تماماً مع رغبات الحكومة الأردنية. وستبادر إلى اتخاذ الإجراءات الدستورية لتحقيقها".

ثارت ثائرة الهيئة العربية العليا، وكلٍ من مصر وسورية. وصدرت بيانات مناوئة للمؤتمر والمؤتمرين، وللملك عبد الله وحكومته.

وقال عبد الرحمن عزام باشا، أمين عام جامعة الدول العربية، إن المؤتمرين في أريحا، لا يمثلون حتى أنفسهم، لأنهم دمى، حركهم الملك عبد الله. وإن عملهم هذا، ما هو إلا للمزيد من الفرقة بين الأشقاء العرب، وخدمة للعدو. وأصدرت هيئة العلماء في الجامع الأزهر، في القاهرة، بياناً (فتوى)، فحواه أن المؤتمرين في أريحا، خرقوا العهد. وهم لا يمثلون الأمة. ونددت الجرائد والإذاعات العربية بالأردن، ملكاً وحكومة، وبالجعبري ورفاقه في أريحا.

عندئذٍ، حاولت الحكومة العراقية إقناع الملك عبد الله بتأجيل إعلان وحدة الضفّتَين، ولكنه تمسّك برأيه. وعاد ليطالب الحكومة البريطانية بتطبيق المعاهدة البريطانية ـ الأردنية على الضفة الغربية، لحمايتها.

إلا أن الحكومة البريطانية، قالت إن مؤتمر أريحا، لم يشترك فيه ممثلو الشعب الفلسطيني كلهم، وهو لا يمثل إلا جماعة الجعبري. ولذلك، فهو ليس كافياً لوحدة الضفتَين، وشمولهما بتلك وبالتالي تطبيق المعاهدة.