القراءات لتحليل نص أدبي.. القراءة السماعية. القراءة النموذجية. القراءات الفردية لخلق منافسة ومسابقات في إجادة القراءة الأدبية بين المتعلمين
القراءات لتحليل نص أدبي:
1- القراءة السماعية:
يستحسن توظيف القراءة السماعية خلال التقديم الأولي للنص، على أساس أن يتعامل معه المدرس معاملة جذابة و مثيرة لاهتمام المتعلمين، سواء على مستوى الأداء أم على مستوى المضمون.
2- القراءة النموذجية:
(في هذه الحالة إما أن يكون النص متوفرا لدى جميع المتعلمين أو مكتوبا على السبورة).
إن الذي ينبغي أن يسيطر على هذه القراءة هو الجانب الفني في الأداء الذي يراعي التشخيص و النسقية و الإثارة، بالإضافة إلى قواعد القراءة النموذجية المعروفة.
إن المدرسة المغربية أصبحت تتخلى بالتدريج عن تربية الأذن الأدبية التي تتذوق النسق اللغوي في جماليته الفنية و إبداعاته التصويرية و البيانية.
فعن طريق المدرس يمكن تحبيب القراءة الأدبية للمتعلمين بمهارته القرائية و الشرحية و التعاملية مع هذا النوع من النصوص.
3- القراءات الفردية:
تعتبر القراءات محطة للصناعة القرائية، يحتك خلالها المتعلمون بأنساق لغوية متميزة في بنيتها وأسلوبها وأفكارها ومنهجيتها، والمدرس ينظم هذه الصناعة وفق خطة محكمة ذات تقاليد تنظيمية فنية وتقنية أهمها:
- ملاحظة المقاطع الأدبية التي بها إشكال قرائي.
- تيسير النطق بها منفردة وفي ارتباطها بما قبلها أو ما بعدها، حسب الأحوال.
- تنبيه القارئ إلى الخطأ الذي وقع فيه دون إحراج أو إحباط أو استهانة.
- خلق منافسة ومسابقات في إجادة القراءة الأدبية بين المتعلمين.
1- القراءة السماعية:
يستحسن توظيف القراءة السماعية خلال التقديم الأولي للنص، على أساس أن يتعامل معه المدرس معاملة جذابة و مثيرة لاهتمام المتعلمين، سواء على مستوى الأداء أم على مستوى المضمون.
2- القراءة النموذجية:
(في هذه الحالة إما أن يكون النص متوفرا لدى جميع المتعلمين أو مكتوبا على السبورة).
إن الذي ينبغي أن يسيطر على هذه القراءة هو الجانب الفني في الأداء الذي يراعي التشخيص و النسقية و الإثارة، بالإضافة إلى قواعد القراءة النموذجية المعروفة.
إن المدرسة المغربية أصبحت تتخلى بالتدريج عن تربية الأذن الأدبية التي تتذوق النسق اللغوي في جماليته الفنية و إبداعاته التصويرية و البيانية.
فعن طريق المدرس يمكن تحبيب القراءة الأدبية للمتعلمين بمهارته القرائية و الشرحية و التعاملية مع هذا النوع من النصوص.
3- القراءات الفردية:
تعتبر القراءات محطة للصناعة القرائية، يحتك خلالها المتعلمون بأنساق لغوية متميزة في بنيتها وأسلوبها وأفكارها ومنهجيتها، والمدرس ينظم هذه الصناعة وفق خطة محكمة ذات تقاليد تنظيمية فنية وتقنية أهمها:
- ملاحظة المقاطع الأدبية التي بها إشكال قرائي.
- تيسير النطق بها منفردة وفي ارتباطها بما قبلها أو ما بعدها، حسب الأحوال.
- تنبيه القارئ إلى الخطأ الذي وقع فيه دون إحراج أو إحباط أو استهانة.
- خلق منافسة ومسابقات في إجادة القراءة الأدبية بين المتعلمين.
