المرأة في الحضارة الإغريقية.. مخلوق ناقص التكوين وكائن عرضي. المرأة رجل غير كامل وقد تركتها الطبيعة في الدرك الأسفل من سلم الخليقة



قال سقراط الحكيم: إن وجود المرأة هو أكبر منشأ ومصدر للأزمة والانهيار في العالم إن المرأة تشبه شجرة مسمومة ظاهرها جميل ولكن عندما تأكل منها العصافير تموت حالا, ويراها كأنها طفل كبير وأنها كالوردة تستدرج الرجل بأريجها لتلسعه بأشواكها.
ويقول: إن المرأة رجل غير كامل وقد تركتها الطبيعة في الدرك الأسفل من سلم الخليقة ويقول: إن المرأة للرجل كالعبد للسيد والعامل للعالم وكالبربري لليوناني.
وقال غيره: نتمكن من أن نعالج حرقة النار ولدغة الحية ولكن ليس للمرأة السيئة الأخلاق أي علاج.
ويرى توما الإكويني الفيلسوف أنها مخلوق ناقص التكوين وكائن عرضي.
وفي عهد الامبراطورية الرومانية كانوا يسكبون الزيت الحار على أبدان النساء التعيسات ويربطون البريئات بذيول الخيول ثم يجرونهن بأقصى سرعة كما يربطون الشقيات بالأعمدة ويصبون النار على أبدانهن.


المواضيع الأكثر قراءة