القراءة الإسقاطية للنص عند تودوروف.. معاملة النص كوثيقة لإثبات قضية شخصية أو اجتماعية أو تاريخية والقارئ فيها يلعب دور المدّعي العام الذي يحاول إثبات التهمة



في القراءة التقليدية التي لا تركّز على النص، وإنما تمرّ من خلاله، ومن فوقه، متجهة نحو الكاتب أو المجتمع. وهي تعامل النص وكأنه وثيقة لإثبات قضية شخصية أو اجتماعية أو تاريخية. والقارئ فيها يلعب دور المدّعي العام الذي يحاول إثبات التهمة.


0 تعليقات:

إرسال تعليق