الصور الشعرية الموفقة لا يشترط فيها أن تكون مجازا أو تشبيها.
وتأتي الصورة الجزئية على أنواع عديدة منها ما يلي:
1- قد تحدث الصورة تأثيرها مع خلوها من المجاز أو التشبيه مثل قصيدة (شوقي) يصور ذكريات (قيس) في جبل التوباد.
2- قد تشتمل الصورة على تشبيه بصري لا يتجاوز العين إلى أعماق النفس كقصيدة (شوقي في وصف جمال الربيع) وهي على عكس جمال قصيدة (أبي تمام في وصف الربيع).
3- قد تشتمل الصورة على تشكيل بصري يفسد التأثير المراد كقصيدة أحد الشعراء في وصف (مصلوب).
4- قد تشتمل الصورة على تشكيل يتجاوز عتبة الحواس إلى أعماق الإحساس.
5- هناك تشكيل تصل به القدرة الفنية والعمق إلى تحسين القبيح وتقبيح الحسن ومن قبيل تحسين القبيح قصيدة (الأنباري في رثاء الوزير، ابن بقية).
وتأتي الصورة الجزئية على أنواع عديدة منها ما يلي:
1- قد تحدث الصورة تأثيرها مع خلوها من المجاز أو التشبيه مثل قصيدة (شوقي) يصور ذكريات (قيس) في جبل التوباد.
2- قد تشتمل الصورة على تشبيه بصري لا يتجاوز العين إلى أعماق النفس كقصيدة (شوقي في وصف جمال الربيع) وهي على عكس جمال قصيدة (أبي تمام في وصف الربيع).
3- قد تشتمل الصورة على تشكيل بصري يفسد التأثير المراد كقصيدة أحد الشعراء في وصف (مصلوب).
4- قد تشتمل الصورة على تشكيل يتجاوز عتبة الحواس إلى أعماق الإحساس.
5- هناك تشكيل تصل به القدرة الفنية والعمق إلى تحسين القبيح وتقبيح الحسن ومن قبيل تحسين القبيح قصيدة (الأنباري في رثاء الوزير، ابن بقية).
