تحليل الصورة في قصيدة (أمي) لمانع سعيد العتيبة.. المشاهد الواقعية. المشاهد الخيالية



لن نختار لوحة فنية معينة بل نحلل الصورة في القصيدة بأكملها ولهذا نحن نركز على المشاهد الواقعية والخيالية.

1- المشاهد الواقعية:
- (إلى حضن أمي أر).

- (تعلمت منك الرضا).
- (ومالي سواك يكفكف دمعي).

- (تعبت وأرغب أن أستريح).
- (فعشت أحارب من يستبد) بالمعنى الواسع للحرب.

2- المشاهد الخيالية:
- (ضاع سعي واخفق كد) استعارتين فيهما تشخيص.

- (تبقى ملاذا أخيرا) تشبيه للأم بملاذ وفيها تجسيم لأن المشبه به (ملاذا) مادي.
- (السؤال يهد) استعارة مكنية فيها تشخيص.

- (أتانا بما لا نود) استعارة مكنية فيها تشخيص.
- (صخرة الصبر) تشبيه فيه تجسيم.

- (سيف القضاء) تشبيه فيه تجسيم.
- (لأبواب ضعفي أسد) تشبيه للضعف بأبواب مفتوحة يغلقها أو يسدها وفيها تجسيم.

- (الأماني تظل سرابا) تشبيه فيه تجسيم.
- (حياة الخنوع جحيم) تشبيه فيه تجسيم.

- (خضم المعارك) تشبيه للمعارك ببحر وفيه تجسيم.
- (سهام الهموم) تشبيه للهموم بسهام وفيه تجسيم.

- (بأسي تداعى) استعارة مكنية حيث صور البأس (القوة) ببناء يتداعى وينهار وفيها تجسيم.
- (همة بحرها لا يحد) تشبيه فيه تجسيم.