تهدف إعادة الهيكلة العضوية من جملة ما تهدف ما يلي:
* تحسين الانتاجية والإنتاج كمّاً ونوعاً.
* تقسيم المؤسسات الكبيرة وإعادة ترتيب الجهاز الاقتصادي بتجزئتها إلى وحدات صغيرة يسهل تسييرها. وذلك حسب مبدأ التخصص.
* تلبية الاحتياجات المتزايدة للاقتصاد والمواطنين وذلك عن طريق:
- تحسين ظروف سير الاقتصاد الوطني.
- سيطرة أكبر على جهاز الإنتاج بزيادة فعالية أداء الانتاج مع تخفيض تكلفته.
* وما يهمنا من الأهداف هو أن إعادة الهيكلة العضوية يمكن أن تدخل بعض مقاييس تقييم عوامل الانتاج وتحسين إنتاجيتها فنجد مثلا: أنه يمكن تنمية القدرات والكفاءات الوطنية وذلك عن طريق:
- المكافأة الحقيقية للعمل المنتج: وهذا الحافز يمكن أن يكون بزيادة أجور العمال المؤهلين وعمال المصانع وغيرهم من العمال المنتجين بطريقة مباشرة. مما سيدفع لا محالة من استقاطاب اليد العاملة نحو مواقع الانتاج المباشر.
- نظام التدريب والتكوين: ويهدف هذا القرار إلى تهيئة وتأهيل العاملين والموظفين وذلك لمسايرة التطور التكنولوجي. ومن أجل تسهيل عقلانية التسيير والرفع في كفاءة الأفراد العاملين وتحقيق مبدأ "الرجل المناسب في المكان المناسب".
* تحسين الانتاجية والإنتاج كمّاً ونوعاً.
* تقسيم المؤسسات الكبيرة وإعادة ترتيب الجهاز الاقتصادي بتجزئتها إلى وحدات صغيرة يسهل تسييرها. وذلك حسب مبدأ التخصص.
* تلبية الاحتياجات المتزايدة للاقتصاد والمواطنين وذلك عن طريق:
- تحسين ظروف سير الاقتصاد الوطني.
- سيطرة أكبر على جهاز الإنتاج بزيادة فعالية أداء الانتاج مع تخفيض تكلفته.
* وما يهمنا من الأهداف هو أن إعادة الهيكلة العضوية يمكن أن تدخل بعض مقاييس تقييم عوامل الانتاج وتحسين إنتاجيتها فنجد مثلا: أنه يمكن تنمية القدرات والكفاءات الوطنية وذلك عن طريق:
- المكافأة الحقيقية للعمل المنتج: وهذا الحافز يمكن أن يكون بزيادة أجور العمال المؤهلين وعمال المصانع وغيرهم من العمال المنتجين بطريقة مباشرة. مما سيدفع لا محالة من استقاطاب اليد العاملة نحو مواقع الانتاج المباشر.
- نظام التدريب والتكوين: ويهدف هذا القرار إلى تهيئة وتأهيل العاملين والموظفين وذلك لمسايرة التطور التكنولوجي. ومن أجل تسهيل عقلانية التسيير والرفع في كفاءة الأفراد العاملين وتحقيق مبدأ "الرجل المناسب في المكان المناسب".