يبدو أن حياتنا أصبحت أكثر عرضة للتوتر والكرب.
فنحن نعمل بكدّ أكثر من أي وقت مضى وحياتنا الشخصية باتت أكثر تعقيدآ.
كما أن الترابط العائلي أصبح ضعيفآ في أغلب الأحيان.
ولذلك نجد أن التوتر بات عاملآ رئيسيآ في حياة معظمنا.
قد يكون لبعض التوتر إفادة، فالعديد من الناس بحاجة إلى مستوى معين من التوتر لأداء مهماتهم على الوجه الأمثل.
لكن مشكلة التوتر والكرب من شأنها أن تكون أمرآ صعبآ عندما يزداد التوتر ويصبح التعامل معه من دون ظهور حلول واضحة.
ولهذا السبب من المهم أن نكون قادرين على التعرف على أسباب التوتر وأن نعرف كيف نتعامل معها.
التسميات
علم نفس