دور الموضوع في دراسة القصة.. استحالة تحديد جوهر القصة أو النواة الثابتة وعدم عزلها عن العناصر المتغير



اعتبر بروب تمييز فسلوفسكي بين الموضوعات والحوافز لم يعد قابلاً للتطبيق.

وأما بيديي حيث أكد بروب على استحالة تحديد جوهر القصة أو النواة الثابتة، وعدم عزلها عن العناصر المتغير.

وأما فولكوف فقد ارتكب حسب رأي بروب خطًا عندما جعل من الموضوع وحده ثابتة، ونقطة انطلاق في دراسة القصة وذلك؛ لأن الموضوع وحدة مركبة وليس وحدة مبسطة، وهو متغير وليس ثابتًا.