صعوبة تخطيط عملية إعداد المناهج تعود أسبابه إلى:
1- الوقت:
إعداد منهاج في السنة؛
2- الإستراتيجية:
إذ شمل إصلاح المناهج المراحل التعليمية الثلاث في الوقت نفسه (الابتدائي، المتوسّط، الثانوي)؛ بينما لم يتم إعداد أيّ توزيع عام، نظرا لعدم وجود أيّ بنية للمسار، وعدم تحديد الملامح الختامية.
وكان إعداد مناهج الموادّ يتمّ في الغالب سنة بعد سنة، ممّا أضعف الانسجام العمودي للكفاءات المراد تنصيبها، ولو أنّ توازيع المضامين الموروثة عن البرامج القديمة قد احتُفظ بها.