الصهاينة في إدارة حكم العراق.. مسيرون للقوات المسلحة ومستشارون في مختلف الوزارات



لم يقتصر الوجود الصهيوني في القوات المسلحة المحتلة، بل امتد إلى الوزارات في العراق، كوزارات الدفاع والداخلية والنفط والخارجية والتجارة والمالية والتعليم والزراعة وغيرها. فهناك صهاينة يعملون مستشارين في الوزارات، ويحملون الجنسية الأمريكية مع الجنسية الصهيونية. ونذكر منهم:
- (ديفيد تومي) مستشاراً لوزارة المالية.
- (ديفيد لينش) مستشاراً لوزارة الزراعة والري.
- (تسموهي مارفي) مستشاراً لوزارة الصناعة.
- (دون بيري) مستشاراً لوزارة الرياضة والشباب.
- (دون إيردمان) مستشاراً لوزارة التعليم العالي.
- (شلومو معول) مستشاراً لوزارة الداخلية.
ويوجد عدد من المستشارين اليهود-الصهاينة في وزارة التعليم العالي ووزارة التربية، كلفوا بإعداد مناهج دراسية وتربوية للعراق.
وأخضعت الوزارات العراقية كافة لرقابة شركة "ران" الأمريكية اليهودية، وأغلب عناصرها من "الموساد" والمخابرات الأمريكية.
يوجد العديد من المستشارين العسكريين صهاينة يعملون ضمن قيادة الاحتلال الأمريكي كما كشف مراسل صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية في العراق.
ونشر موقع أمريكي مناهض للحرب في العراق (A WAR FOR ISREAL) مقالة قال فيه: "نحن انتخبنا بوش دمية صهيونية بمسيحي، فقام بوضع مجموعة من الجنرالات اليهود الصهاينة ممن ولاؤهم الأول لإسرائيل مسؤولين عن العراق، هؤلاء ساعدوا على تسرب عملاء الموساد داخل القوات الأمريكية، والإطلاع على المعلومات العسكرية".


0 تعليقات:

إرسال تعليق