إن علماء التاريخ يقولون إن العولمة ليست ظاهرة جديدة بل إن بدايتها الأولى ترجع إلى نهاية القرن السادس عشر مع بدء عملية الاستعمار الغربى لآسيا وأوربا والأمريكتين. ثم اقترنت بتطور النظام التجاري الحديث فى أوربا الأمر الذي أدى إلى ولادة نظام عالمي متشابك ومعقد عرف بالعالمية ثم بالعولمة بعد ذلك.
فالعولمة ما هي إلا لفظ جديد لظاهرة قديمة نشأت فى دنيا أصبحت فى حجم قرية إلكترونية صغيرة ترابطت بالاقمار الصناعية، والاتصالات الفضائية، وقنوات التلفزيون الدولي.
و يرى بعض الباحثين أن هناك أربع عمليات أساسية للعولمة وهي على التوالي:
1- المنافسة بين القوى العظمى.
2- الابتكار التكنولوجي.
3- انتشار عولمة إلانتاج و التبادل.
4- التحديث.
وصياغة تعريف دقيق للعولمة تبدو مسألة شاقة نظرا لتعدد تعريفاتها، والتى تتأثر أساسا بانحيازات الباحثين الأيديولوجية، واتجاهتهم إزاء العولمة رفضا أوقبولا وهناك من يرى أن العولمة عملية مستمرة تكشف كل يوم عن وجه جديد من وجوهها المتقدمة، وأن صياغة تعريف شامل للعولمة فلابد أن نضع فى الاعتبار ثلاث عمليات نكشف عن جوهرها هي:
1- العملية الأولى تتعلق بانتشار المعلومات بحيث تصبح متاحة لدى جميع الناس.
2- العملية الثانية تتعلق بتذويب الحدود بين الدول.
3- العملية الثالثة هي زيادة معدلات التشابه بين الجامعات والمجتمعات المؤسسات وكل هذه العمليات قد تؤدي إلى نتائج سلبية بالنسبة لبعض المجتمعات وإلى نتائج إيجابية بالنسبة لبعضها الآخر.
وعلى الرغم من ذلك يوجد هناك ما يسمى بالعولمة الاقتصادية والعولمة السياسية وهناك ما يسمى بالعولمة الثقافية.
فالعولمة ما هي إلا لفظ جديد لظاهرة قديمة نشأت فى دنيا أصبحت فى حجم قرية إلكترونية صغيرة ترابطت بالاقمار الصناعية، والاتصالات الفضائية، وقنوات التلفزيون الدولي.
و يرى بعض الباحثين أن هناك أربع عمليات أساسية للعولمة وهي على التوالي:
1- المنافسة بين القوى العظمى.
2- الابتكار التكنولوجي.
3- انتشار عولمة إلانتاج و التبادل.
4- التحديث.
وصياغة تعريف دقيق للعولمة تبدو مسألة شاقة نظرا لتعدد تعريفاتها، والتى تتأثر أساسا بانحيازات الباحثين الأيديولوجية، واتجاهتهم إزاء العولمة رفضا أوقبولا وهناك من يرى أن العولمة عملية مستمرة تكشف كل يوم عن وجه جديد من وجوهها المتقدمة، وأن صياغة تعريف شامل للعولمة فلابد أن نضع فى الاعتبار ثلاث عمليات نكشف عن جوهرها هي:
1- العملية الأولى تتعلق بانتشار المعلومات بحيث تصبح متاحة لدى جميع الناس.
2- العملية الثانية تتعلق بتذويب الحدود بين الدول.
3- العملية الثالثة هي زيادة معدلات التشابه بين الجامعات والمجتمعات المؤسسات وكل هذه العمليات قد تؤدي إلى نتائج سلبية بالنسبة لبعض المجتمعات وإلى نتائج إيجابية بالنسبة لبعضها الآخر.
وعلى الرغم من ذلك يوجد هناك ما يسمى بالعولمة الاقتصادية والعولمة السياسية وهناك ما يسمى بالعولمة الثقافية.
التسميات
عولمة