هناك مجموعة من الأهداف الحيوية للعولمة يمكن توصيفها على النحو التالي:
1- الوصول إلى سوق عالمي مفتوح بدون حواجز أو فواصل جمركية أو إدارية أو قيود مادية أو معازل عرقية أو جنسية أو معنوية أو عاطفية بل إقامة سوق متسع ممتد يشمل العالم كله ويشمل كل قطاعاته ومؤسساته وأفراده أي الوصول بالعالم كله إلى أن يصبح كتلة واحدة متكاملة و متفاعلة وفي نطاق هذا الهدف يتم احتكار مباشر وغير مباشر بين كافة الأجناس البشرية بموروثهم الحضاري و ثقافتهم المتعددة واختلافهم الفكري وصهر هذا الاختلاف في بوتقة التوحيد و الائتلاف.
2- الوصول بالعالم إلى جعله وحدة واحدة مندمجة و متكتلة سواء من حيث المصالح و المنافع المشتركة و الجماعية أو من حيث الإحساس و الشعور بالخطر الواحد الذي يهدد البشرية جميعا أو من حيث أهمية تحقيق الأمن الجماعي بأبعاده الكلية وعناصره الجزئية الفاعلة فيه وأهمية التصدي لأي خطر يهدد الاستقرار والأمن العالمي العام والتعامل معه بجهد وعمل مشترك وتعاون كامل من الجميع ويتضمن ذلك القضاء على بؤرة النزاع، ومصادر التوتر وعوامل القلق ويتم ذلك من خلال زيادة مساحة الفكر المشترك، وإنهاء حالات الصراع وزيادة الاعتمادية المتبادلة بين الشعوب وتنمية حاجة كل منهما إلى الآخر، وخلق الثقة، وجني المكاسب المشتركة.
3- الوصول إلى شكل من أشكال التجانس العالمي سواء من خلال تقليل الفوارق في مستويات المعيشة أو في الحدود الدنيا لمتطلبات الحياة أو في حقوق الإنسان وخاصة أن هذا التجانس لا يكون بالتماثل ولكنه قائم على التعدد و التنوع وعلى التشكيل الدافع والحافز على الارتقاء و التطور الذي يرتفع بجودة الحياة ومن ثم تختفي الأحقاد والمطامع وتزداد المودة والألفة ومن ثم يتحول الانتماء والولاء إلى رابطة إنسانية عامة شاملة تشمل كل البشر وتتحول قيمة الحياة معها إلى قيمة الحرية و قيم العدل و قيم المساواة.
4- تنمية الاتجاه نحو إيجاد لغة اصطلاحية واحدة تتحول بالتدريج إلى لغة وحيدة للعالم يتم استخدامها و تبادلها سواء بالتخاطب بين البشر، أو بين الحاسبات الالكترونية، أو ما بين مراكز تبادل البيانات و تخليق و صناعة المعلومات.
5- الوصول إلى وحدة الإنسانية جمعاء ويستخدم لتحقيق هذا الهدف قدر متعاظم من الحراك الحضاري لتأكيد الهوية العالمية ولتحقيق تحسينات مضافة فى الوجدان والضمير الإنساني، وتنمية الإحساس بوحدة البشر ووحدة الحقوق لكل منهم سواء ما كان مرتبطا بحق الحياة و حق الوجود وحق الاستمرار.
6- تعميق الإحساس والشعور العام و المضمون الجوهري بالإنسانية البشرية وإزالة كل أشكال التعصب والتمايز العنصري والنوعي وصولا إلى عالم إنساني بعيدا عن التعصبات والتناقضات الانفراطية.
7- انبعاث و بعث رؤية جديدة بمثابة حركة تنوير كبرى واستبصار و تبصير فاعلة يسرى و يداعب طموحات البشر باختلاف أجناسهم و شعوبهم و دولهم ويخاطب أحلامهم و من ثم تصبح الرؤية فاعلة فى المنظور البشرى سواء من حيث الضمير أو من حيث الطموحات.
1- الوصول إلى سوق عالمي مفتوح بدون حواجز أو فواصل جمركية أو إدارية أو قيود مادية أو معازل عرقية أو جنسية أو معنوية أو عاطفية بل إقامة سوق متسع ممتد يشمل العالم كله ويشمل كل قطاعاته ومؤسساته وأفراده أي الوصول بالعالم كله إلى أن يصبح كتلة واحدة متكاملة و متفاعلة وفي نطاق هذا الهدف يتم احتكار مباشر وغير مباشر بين كافة الأجناس البشرية بموروثهم الحضاري و ثقافتهم المتعددة واختلافهم الفكري وصهر هذا الاختلاف في بوتقة التوحيد و الائتلاف.
2- الوصول بالعالم إلى جعله وحدة واحدة مندمجة و متكتلة سواء من حيث المصالح و المنافع المشتركة و الجماعية أو من حيث الإحساس و الشعور بالخطر الواحد الذي يهدد البشرية جميعا أو من حيث أهمية تحقيق الأمن الجماعي بأبعاده الكلية وعناصره الجزئية الفاعلة فيه وأهمية التصدي لأي خطر يهدد الاستقرار والأمن العالمي العام والتعامل معه بجهد وعمل مشترك وتعاون كامل من الجميع ويتضمن ذلك القضاء على بؤرة النزاع، ومصادر التوتر وعوامل القلق ويتم ذلك من خلال زيادة مساحة الفكر المشترك، وإنهاء حالات الصراع وزيادة الاعتمادية المتبادلة بين الشعوب وتنمية حاجة كل منهما إلى الآخر، وخلق الثقة، وجني المكاسب المشتركة.
3- الوصول إلى شكل من أشكال التجانس العالمي سواء من خلال تقليل الفوارق في مستويات المعيشة أو في الحدود الدنيا لمتطلبات الحياة أو في حقوق الإنسان وخاصة أن هذا التجانس لا يكون بالتماثل ولكنه قائم على التعدد و التنوع وعلى التشكيل الدافع والحافز على الارتقاء و التطور الذي يرتفع بجودة الحياة ومن ثم تختفي الأحقاد والمطامع وتزداد المودة والألفة ومن ثم يتحول الانتماء والولاء إلى رابطة إنسانية عامة شاملة تشمل كل البشر وتتحول قيمة الحياة معها إلى قيمة الحرية و قيم العدل و قيم المساواة.
4- تنمية الاتجاه نحو إيجاد لغة اصطلاحية واحدة تتحول بالتدريج إلى لغة وحيدة للعالم يتم استخدامها و تبادلها سواء بالتخاطب بين البشر، أو بين الحاسبات الالكترونية، أو ما بين مراكز تبادل البيانات و تخليق و صناعة المعلومات.
5- الوصول إلى وحدة الإنسانية جمعاء ويستخدم لتحقيق هذا الهدف قدر متعاظم من الحراك الحضاري لتأكيد الهوية العالمية ولتحقيق تحسينات مضافة فى الوجدان والضمير الإنساني، وتنمية الإحساس بوحدة البشر ووحدة الحقوق لكل منهم سواء ما كان مرتبطا بحق الحياة و حق الوجود وحق الاستمرار.
6- تعميق الإحساس والشعور العام و المضمون الجوهري بالإنسانية البشرية وإزالة كل أشكال التعصب والتمايز العنصري والنوعي وصولا إلى عالم إنساني بعيدا عن التعصبات والتناقضات الانفراطية.
7- انبعاث و بعث رؤية جديدة بمثابة حركة تنوير كبرى واستبصار و تبصير فاعلة يسرى و يداعب طموحات البشر باختلاف أجناسهم و شعوبهم و دولهم ويخاطب أحلامهم و من ثم تصبح الرؤية فاعلة فى المنظور البشرى سواء من حيث الضمير أو من حيث الطموحات.
التسميات
عولمة