تعتبر الكتابة المسمارية من أهم مظاهر حضارة بلاد الرافدين.
وكانت عبارة عن رسوم تطورت عبر عشرين قرنا إلى رموز.
وكانت تستعمل لتسجيل الحسابات المالية وممتلكات الملك والكهان، ولتدوين الأساطير والأحداث التاريخية.
إلا أن نقشها على لوحات طينية وصعوبة فك رموزها لم يسمح باستمرارها وانتشارها.
وكانت عبارة عن رسوم تطورت عبر عشرين قرنا إلى رموز.
وكانت تستعمل لتسجيل الحسابات المالية وممتلكات الملك والكهان، ولتدوين الأساطير والأحداث التاريخية.
إلا أن نقشها على لوحات طينية وصعوبة فك رموزها لم يسمح باستمرارها وانتشارها.
التسميات
تاريخ1