هو أفلح بن عبد الوهاب بن عبد الرحمن.
ضرب في زحمة كل فن من فنون العلم، ونبغ في الأدب وقال الشعر.
ضرب في زحمة كل فن من فنون العلم، ونبغ في الأدب وقال الشعر.
له قصيدة في مدح العلم، تزيد على الأربعين بيتا تدل على أن صاحبها قد خاض في غياب بحر القريض.
ويثبت التاريخ (لأفلح) رسائل وخطبا يتناولها بأسلوب سهل واضح يساير العصر ويواكب الظروف ويظهر فيها سياسيا محنكا وثائرا حاذقا وخطيبا بليغا.
التسميات
شعراء