المدرسة لها دور أساسي في تنمية مهارات القراءة لدى المتعلمين.
وأثبتت البحوث العلمية أن هناك ترابطاً كبيراً بين القدرة على القراءة والتقدم الدراسي لدى المتعلمين, لذلك أصبح من أهم واجبات معلم اللغة العربية تنمية عادة القراءة في نفوس المتعلمين, والإقبال عليها برغبة وشغف, وهذا الواجب يتطلب أن يكون هناك معلمون يحبون القراءة, ويمارسونها ليكونوا قدوة للمتعلمين.
كما ان تنمية هذه المهارة أصبح مطلباً تعليمياً ينبغي مراعاته, ووضعه في الحسبان عند بناء أو تطبيق أي برنامج تعليمي, فالتعلم الصحيح والنشط, يقتضي أن يبقى المتعلم يقظاً وايجابياً, فاعلاً وليس منفعلاً, نشيطاً يعمل ويفكر داخل الحجرة الصفية وخارجها، ومن أجل تمكينه من مهارة القراءة فهو يحتاج إلى حفز قدراته وصولاً للاستثمار الأمثل, وذلك من خلال مراعاة عوامل الدافعية والميل لديه نحو القراءة, ويتحقق هذا على نحو أكثر فاعلية عندما ينوع المعلم في أساليب عرضه, ويستعمل طرائق التدريس الحديثة والفعالة, فمخاطبة قدرات المتعلم ومراعاة مستواه, وإثارته جوانب مختلفة. من شأنه أن يستحوذ على اهتمامه ويبقيه في حالة من الارتباط النفسي بمحتوى التعلم, فالدوافع والميول والاتجاهات النفسية لها أثر كبير في عملية تعلم المتعلمين.
وأثبتت البحوث العلمية أن هناك ترابطاً كبيراً بين القدرة على القراءة والتقدم الدراسي لدى المتعلمين, لذلك أصبح من أهم واجبات معلم اللغة العربية تنمية عادة القراءة في نفوس المتعلمين, والإقبال عليها برغبة وشغف, وهذا الواجب يتطلب أن يكون هناك معلمون يحبون القراءة, ويمارسونها ليكونوا قدوة للمتعلمين.
كما ان تنمية هذه المهارة أصبح مطلباً تعليمياً ينبغي مراعاته, ووضعه في الحسبان عند بناء أو تطبيق أي برنامج تعليمي, فالتعلم الصحيح والنشط, يقتضي أن يبقى المتعلم يقظاً وايجابياً, فاعلاً وليس منفعلاً, نشيطاً يعمل ويفكر داخل الحجرة الصفية وخارجها، ومن أجل تمكينه من مهارة القراءة فهو يحتاج إلى حفز قدراته وصولاً للاستثمار الأمثل, وذلك من خلال مراعاة عوامل الدافعية والميل لديه نحو القراءة, ويتحقق هذا على نحو أكثر فاعلية عندما ينوع المعلم في أساليب عرضه, ويستعمل طرائق التدريس الحديثة والفعالة, فمخاطبة قدرات المتعلم ومراعاة مستواه, وإثارته جوانب مختلفة. من شأنه أن يستحوذ على اهتمامه ويبقيه في حالة من الارتباط النفسي بمحتوى التعلم, فالدوافع والميول والاتجاهات النفسية لها أثر كبير في عملية تعلم المتعلمين.
التسميات
مهارات لغوية