صفة الخادم:
ذهب الفقهاء إلى أنّه يجب أن يكون الخادم إمّا امرأة مسلمة حرّةً كانت أو أمةً، أو صبيّاً مميّزاً لم يبلغ الحلم، أو محرماً للزّوجة المخدومة، أو ممسوحاً فلا يجوز أن يكون رجلاً كبيراً ممّن لا يحلّ له النّظر إليها، لأنّ الخادم يلزم المخدوم في غالب أحواله فلا يسلم من النّظر.
ذهب الفقهاء إلى أنّه يجب أن يكون الخادم إمّا امرأة مسلمة حرّةً كانت أو أمةً، أو صبيّاً مميّزاً لم يبلغ الحلم، أو محرماً للزّوجة المخدومة، أو ممسوحاً فلا يجوز أن يكون رجلاً كبيراً ممّن لا يحلّ له النّظر إليها، لأنّ الخادم يلزم المخدوم في غالب أحواله فلا يسلم من النّظر.