الغرض من أعمال القياس هو اختبار نظام الحماية الكاثودية وينقسم إلى مسح دوري وأعمال مسح خاصة.
المسح الدوري:
يتم على فترات زمنية متقاربة أسبوعياً أو شهرياً أو يومياً عند حالات معينة و يتضمن المسح الدوري الأعمال الآتية:
1- قياس جهد الخط / التربة (باستخدام الأفوميتر ونصف الخلية).
2- قياس تيار الحماية (من المصعد أو محطة الحماية).
3- قياس مقاومة الدائرة.
1- قياس جهد الخط / التربة (باستخدام الأفوميتر ونصف الخلية).
2- قياس تيار الحماية (من المصعد أو محطة الحماية).
3- قياس مقاومة الدائرة.
و تؤدى هذه القياسات إلى النتائج التالية:
1- فشل أو قصور وحدة أو أكثر من وحدات الحماية.
2- وجود منشأ غير محمى بالقرب من الخط.
1- فشل أو قصور وحدة أو أكثر من وحدات الحماية.
2- وجود منشأ غير محمى بالقرب من الخط.
3- نقصان مقاومة الدائرة التي تنتج من:
- فشل أو قصور في التغليف.
- توصيل معدنى بين الخط وأي منشأ آخر غير محمي.
- عوامل مؤقتة مثل المطر أو أي مصدر آخر للمياه.
- فشل أو قصور في التغليف.
- توصيل معدنى بين الخط وأي منشأ آخر غير محمي.
- عوامل مؤقتة مثل المطر أو أي مصدر آخر للمياه.
أعمال المسح الخاصة:
هذه الأعمال تنفذ على فترات طويلة (سنوياً) أو عندما يكون المسح الدوري قد أظهر نتائج غير مرضية وتهدف هذه الأعمال إلى:
1- اختبار حالة الآنود.
2- تحديد مصادر التيارات الشاردة.
3- اختبار حالة العزل.
4- قياس مقاومة التربة.
عند اصابة الحماية الكاثودية بتلف جزئي أو كلي فان ذلك لا يظهر ولا يمكن اكتشافه بمجرد النظر، ويبدأ مفعول التآكل إلى أن يحدث تسريب في الخط وعندئذ فقط يظهر جلياً التلف إلا أنه بمراقبة فرق الجهد بين الخط والتربة وشدة التيار بين الخط والآنود وقياسه من آن لآخر فإنه يمكن التكهن بحدوث تلف فى النظام وذلك إذا حدث هبوط فى قيمته وبعض الدلائل التى تنم عن حدوث مثل هذا التلف هي قراءة شدة تيار الآنود.
التسميات
تآكل المعادن