انعكاس صراع الأجيال في قصة العودة.. تأثير الهجرة إلى المدينة حيث يعود الشاب قاسيا لا يراعي العواطف الإنسانية التي رعته



كيف ينعكس صراع الأجيال في قصة العودة لمحمود تيمور؟

صراع الأجيال في هذه القصة واقعي أراد المؤلف أن يشير فيه إلى تأثير الهجرة إلى المدينة حيث يعود الشاب قاسيا لا يراعي العواطف الإنسانية التي رعته.

وقد لجأ الكاتب إلى التلميح دون التصريح فعرفنا موقفه السلبي من الشاب وموقفه المتعاطف مع العجوز.
ومن ناحية ثانية هي حكاية الزمن الذي لم يتطور عند العجوز فغدت كما هي بينما تطور عند الصبي.

شخصية مسطحة:

فشخصية أم زيان مسطحة حيث لا تبدي وجها جديدا منذ أن تعرفنا علينا فحتى موافقتها على سفر حفيدها كانت جزءا من اهتمامها ورعايتها له.

فهي نموذج بشري متحرك في حد أننا بالنسبة لشخصية الغالي.
فهي شخصية نامية متطورة ولم يعد الغالي كما كان طفلا قبل أن يغادر القرية إلى المدينة لذلك تغيرت معاملته لجدته عما كان طفل.


0 تعليقات:

إرسال تعليق