يرفض الكثير من كتاب، ومفكري العالم الثالث مفهوم العولمة باعتباره يعبر عن ظاهرة تعمل على (أمركة العالم) وتهميش الشعوب و إذلالها وجعل العالم يعيش داخل قوالب جامدة فرضتها عليه قوى الإنتاج و الإعلام الأمريكية. والتي تحاول أن تجعل من العالم نسخة منسوخة مما لديها من ثقافة، وسلوك أمريكي محض وبذلك تنمط العالم وتجعله مشوها وممسوخا ومنسلخا عن ذاته وعن واقعه وقد عمد هذا الاتجاه الفكري إلى مقاومة ظاهرة العولمة وإثارة جدل واسع حول أثارها السلبية فيما يلي:
1- سحق الهوية والشخصية الوطنية وإعادة صهرها وتشكيلها وإطار هوية شخصية عالمية.
2- سحق الثقافة والحضارة المحلية الوطنية وإيجاد حالة اغتراب ما بين الإنسان والفرد وتاريخه الوطني والموروثات الثقافية والحضارية التى أنتجتها حضارة الآباء والأجداد.
3- سحق المصالح والمنافع الوطنية خاصة عندما تتعارض مع مصالح العولمة أو مع تياراتها المتدفقة في كافة المجالات ونزوع العولمة إلى الانفتاح الواسع.
4- استباحة الخاص الوطني و تحويله إلى كيان رخو ضعيف غير متماسك وبصفة خاصة عندما يكون هذا الخاص لا يملك القدرة على التحرر أو التطور أو إعادة تشكيل ذاته بشكل جديد قابل للتكيف مع تيار العولمة.
5- السيطرة على الأسواق المحلية من خلال قوى فوقية تمارس سطوتها وتأثيرها ذي النفوذ القوى على الكيانات المحلية الضعيفة و يسحقها و تحولها إلى مؤسسات تابعة لها.
6- فرض الوصاية الأجنبية باعتبار أن العولمة وأن هذا الأجنبي أكثر تقدما و قوة ونفوذا ومن ثم إذلال كل ما هو محلى، والتنصل من إفرازاته و ثماره بل ممارسة القهر عليه في شكل موجات متتالية و متصاعدة ومتـلاحقة حتى يتوقف عن ممارسـة أي مقاومة والاستسلام لتيار العولمة والرضوخ لمطالبه، والاستجابة لمتطلباته التي يقدمها.
تتمثل أهم الجوانب السلبية للعولمة فيما يلي:
1- سحق الهوية والخاصية الوطنية المحلية وإعادة صهرها وتشكيلها في إطار هوية عالمية.
2- سحق الثقافة والحضارة المحلية والوطنية وإيجاد حالة اقتراب ما بين الإنسان والفرد وتاريخه الوطني والمورثات الثقافية والحضارية التي أنتجتها حضارة الآباء والأجداد.
3- سحق المصالح والمنافع الوطنية خاصة عندما تتعارض مع مصالح العولمة أو مع تياراتها المتدفقة في كافة المجالات ونزوع العولمة إلي الانفتاح الواسع ومحاربتها أية قيود تحول بينها وبين ما تسعى إلي الوصول إليه خاصة عندما تكون القوى المناوئة لا تملك الدفاع عن مصالحها أو عاجزة عن حماية مكاسبها أو تسيطر عليها قوى متساوية تستنزفها.
4- استباحة الخاص الوطني وتحويله إلي كيان رخو ضعيف غير متماسك وبصفة خاصة عندما يكون هذا الخاص لا يملك القدرة علي التحور أو التطور وإعادة تشكيل ذاته بشكل جديد قابل للتكيف مع تيار العولمة.
5- السيطرة علي الأسواق المحلية من خلال قوى فوقية تمارس سيطرتها وتأثيرها ذو النفوذ القوي علي الكيانات المحلية الضعيفة وتسحقها وتحولها إلي مؤسسات تابعة لها.
6- فرض الوصاية الأجنبية باعتبار أن العولمة مصدرها أجنبي وباعتبارها أن هذا الأجنبي أكثر تقدما وقوة ونفوذا ومن ثم إذلال كل ما هو محلي والتنصل من إفرازاته وثماره.
ومن الآثار السلبية للعولمة في حياتنا المعاصرة تنحصر في صعوبات عديدة أهمها:
1- الدول المتقدمة ستكون هي صانعة القرارات وموزع الأدوار علي الدول النامية تحت رغبة الاقتصاديات المتقدمة التأثير اقتصاديا وتكنولوجيا وسياسيا.
2- المنافسة ستكون كونية لا تقف عند حد خفض الانتماء وتحسين جودة السلعة بل تشمل الجودة البيئية وغيرها وستكون منافسة علي أساس القدرة علي الإبداع والابتكار أي دخول السوق بمنتجات جديدة لم تكن نسمع عنها منافسة تتسم بالديناميكية المستمرة .
3- إن العولمة فرض تحديا مهما يتمثل في أن كل اقتصاد عليه أن يضع فرص بخاصة اعتماد علي ذاته في الأساس وتحت مسمع ومرمى من الجميع بل تحت وطأة منافسيهم.
1- سحق الهوية والشخصية الوطنية وإعادة صهرها وتشكيلها وإطار هوية شخصية عالمية.
2- سحق الثقافة والحضارة المحلية الوطنية وإيجاد حالة اغتراب ما بين الإنسان والفرد وتاريخه الوطني والموروثات الثقافية والحضارية التى أنتجتها حضارة الآباء والأجداد.
3- سحق المصالح والمنافع الوطنية خاصة عندما تتعارض مع مصالح العولمة أو مع تياراتها المتدفقة في كافة المجالات ونزوع العولمة إلى الانفتاح الواسع.
4- استباحة الخاص الوطني و تحويله إلى كيان رخو ضعيف غير متماسك وبصفة خاصة عندما يكون هذا الخاص لا يملك القدرة على التحرر أو التطور أو إعادة تشكيل ذاته بشكل جديد قابل للتكيف مع تيار العولمة.
5- السيطرة على الأسواق المحلية من خلال قوى فوقية تمارس سطوتها وتأثيرها ذي النفوذ القوى على الكيانات المحلية الضعيفة و يسحقها و تحولها إلى مؤسسات تابعة لها.
6- فرض الوصاية الأجنبية باعتبار أن العولمة وأن هذا الأجنبي أكثر تقدما و قوة ونفوذا ومن ثم إذلال كل ما هو محلى، والتنصل من إفرازاته و ثماره بل ممارسة القهر عليه في شكل موجات متتالية و متصاعدة ومتـلاحقة حتى يتوقف عن ممارسـة أي مقاومة والاستسلام لتيار العولمة والرضوخ لمطالبه، والاستجابة لمتطلباته التي يقدمها.
تتمثل أهم الجوانب السلبية للعولمة فيما يلي:
1- سحق الهوية والخاصية الوطنية المحلية وإعادة صهرها وتشكيلها في إطار هوية عالمية.
2- سحق الثقافة والحضارة المحلية والوطنية وإيجاد حالة اقتراب ما بين الإنسان والفرد وتاريخه الوطني والمورثات الثقافية والحضارية التي أنتجتها حضارة الآباء والأجداد.
3- سحق المصالح والمنافع الوطنية خاصة عندما تتعارض مع مصالح العولمة أو مع تياراتها المتدفقة في كافة المجالات ونزوع العولمة إلي الانفتاح الواسع ومحاربتها أية قيود تحول بينها وبين ما تسعى إلي الوصول إليه خاصة عندما تكون القوى المناوئة لا تملك الدفاع عن مصالحها أو عاجزة عن حماية مكاسبها أو تسيطر عليها قوى متساوية تستنزفها.
4- استباحة الخاص الوطني وتحويله إلي كيان رخو ضعيف غير متماسك وبصفة خاصة عندما يكون هذا الخاص لا يملك القدرة علي التحور أو التطور وإعادة تشكيل ذاته بشكل جديد قابل للتكيف مع تيار العولمة.
5- السيطرة علي الأسواق المحلية من خلال قوى فوقية تمارس سيطرتها وتأثيرها ذو النفوذ القوي علي الكيانات المحلية الضعيفة وتسحقها وتحولها إلي مؤسسات تابعة لها.
6- فرض الوصاية الأجنبية باعتبار أن العولمة مصدرها أجنبي وباعتبارها أن هذا الأجنبي أكثر تقدما وقوة ونفوذا ومن ثم إذلال كل ما هو محلي والتنصل من إفرازاته وثماره.
ومن الآثار السلبية للعولمة في حياتنا المعاصرة تنحصر في صعوبات عديدة أهمها:
1- الدول المتقدمة ستكون هي صانعة القرارات وموزع الأدوار علي الدول النامية تحت رغبة الاقتصاديات المتقدمة التأثير اقتصاديا وتكنولوجيا وسياسيا.
2- المنافسة ستكون كونية لا تقف عند حد خفض الانتماء وتحسين جودة السلعة بل تشمل الجودة البيئية وغيرها وستكون منافسة علي أساس القدرة علي الإبداع والابتكار أي دخول السوق بمنتجات جديدة لم تكن نسمع عنها منافسة تتسم بالديناميكية المستمرة .
3- إن العولمة فرض تحديا مهما يتمثل في أن كل اقتصاد عليه أن يضع فرص بخاصة اعتماد علي ذاته في الأساس وتحت مسمع ومرمى من الجميع بل تحت وطأة منافسيهم.
التسميات
عولمة