إن الدروز منذ وصولهم إلى المهجر في نهاية القرن أل 19 وبداية القرن أل 20 بدأوا بتنظيم أنفسهم للحفاظ على شخصيتهم ومن منطلق فريضة حفظ الأخوان فتكتلوا وتوحدوا وساعدوا بعضهم بعضا للحفاظ على قدسية دينهم وعلى هويتهم.
وفور وصولهم إلى الغرب أخذوا بإنشاء الجمعيات والمؤسسات التي تهدف للحفاظ على هويتهم وأهم ما قاموا به:
1- إصدار مجلة البيان وجريدة نهضة العرب وبهما أشترك أدباء دروز عالجوا قضايا تتعلق في الطائفة الدرزية هناك.
2- أصدروا جريدة الإصلاح التي صدرت في البرازيل بمبادرة الشيخ نجيب العسراوي وقد اهتمت واعتنت هذه الجريدة في قضايا الانحراف في العادات والتقاليد بين دروز المهجر.
3- إقامة مؤسسات وجمعيات عنيت واهتمت بتراث الدروز في الدروز في بلاد المهجر وفي أمريكا اللاتينية خاصة إلى جانب كل ذلك قد خصصت بنايات لأقامه بيوت للطائفة وخصصت أراضي لتستعمل مقابر للدروز.
كذلك قامت القيادات الدينية بتعيين مسؤولين من قبلهم للإرشاد والتوجيه والتوعية للمهاجرين.
كذلك الأمر كان بين أبناء الطائفة الدرزية منذ وصلوا إلى القارة الأسترالية في سنة 1892 هاربين من الحكم العثماني.
وفي سنة 1928 أسس الدروز هناك الجمعية الدرزية الأسترالية.
وفور وصولهم إلى الغرب أخذوا بإنشاء الجمعيات والمؤسسات التي تهدف للحفاظ على هويتهم وأهم ما قاموا به:
1- إصدار مجلة البيان وجريدة نهضة العرب وبهما أشترك أدباء دروز عالجوا قضايا تتعلق في الطائفة الدرزية هناك.
2- أصدروا جريدة الإصلاح التي صدرت في البرازيل بمبادرة الشيخ نجيب العسراوي وقد اهتمت واعتنت هذه الجريدة في قضايا الانحراف في العادات والتقاليد بين دروز المهجر.
3- إقامة مؤسسات وجمعيات عنيت واهتمت بتراث الدروز في الدروز في بلاد المهجر وفي أمريكا اللاتينية خاصة إلى جانب كل ذلك قد خصصت بنايات لأقامه بيوت للطائفة وخصصت أراضي لتستعمل مقابر للدروز.
كذلك قامت القيادات الدينية بتعيين مسؤولين من قبلهم للإرشاد والتوجيه والتوعية للمهاجرين.
كذلك الأمر كان بين أبناء الطائفة الدرزية منذ وصلوا إلى القارة الأسترالية في سنة 1892 هاربين من الحكم العثماني.
وفي سنة 1928 أسس الدروز هناك الجمعية الدرزية الأسترالية.
