العوامل المساعدة على بقاء الأزمة:
- الجهل عامل أساسي أول في تجيير الشباب لصالح أي فكرة عندما يتم تزيينها على أنها تصب في صالح الإسلام أو في صالح الوطن أو في صالح الأمة.
- الفساد الإداري في الدولة عامل في استمرار الأزمة.
- توفر السلاح مع ضعف سلطة القانون وقوة العامل السابق وغياب الرادع الديني والأخلاقي تشكل مع بعضها خلطة مناسبة لأجواء الأزمات.
- غياب أو ضعف النظر إلى المصلحة العامة لدى القيادة السياسية والمخاطرة بالولاءات في سبيل المكاسب الخاصة والمتعلقة بالهيمنة والسلطة.
- إعطاء القبيلة مهمة الدولة ولو مؤقتاً.
- ضعف تقدير الوضع، أو تقديره خطأ، ومن ثمَّ يكون العلاج خاطئاً حتماً.
- القرارات الفردية وتغييب دور مؤسسات الشورى المعلنة، وتغييب دور العلماء والمفكرين ومؤسسات البحث العلمي والإستراتيجي في صنع القرار.
- ومن أهم العوامل وجود البطانة الفاسدة التي تكذب على صاحبها، وتطمس عليه الحقائق، وتدفعه إلى خطوات غير مدروسة، في سبيل مصالحها الآنية أو الفئوية، أو خيانة للأمة.
- وجود عوامل خارجية تحاول تأجيج الأزمة.
- وجود تجار السلاح والمخدرات والحروب، الذين يجدون في الأزمات فرصة لهم لتحقيق مآربهم وترويج بضائعهم.
- عامل الفقر الذي يدفع بالناس إلى بيع دينهم وتبديل أخلاقهم والتخلي عن مبادئهم في سبيل حطام قليل.
- الأحزاب المعارضة بدورها والمجتمع من ناحية أخرى تشارك في استمرار الأزمة القائمة.
- الجهل عامل أساسي أول في تجيير الشباب لصالح أي فكرة عندما يتم تزيينها على أنها تصب في صالح الإسلام أو في صالح الوطن أو في صالح الأمة.
- الفساد الإداري في الدولة عامل في استمرار الأزمة.
- توفر السلاح مع ضعف سلطة القانون وقوة العامل السابق وغياب الرادع الديني والأخلاقي تشكل مع بعضها خلطة مناسبة لأجواء الأزمات.
- غياب أو ضعف النظر إلى المصلحة العامة لدى القيادة السياسية والمخاطرة بالولاءات في سبيل المكاسب الخاصة والمتعلقة بالهيمنة والسلطة.
- إعطاء القبيلة مهمة الدولة ولو مؤقتاً.
- ضعف تقدير الوضع، أو تقديره خطأ، ومن ثمَّ يكون العلاج خاطئاً حتماً.
- القرارات الفردية وتغييب دور مؤسسات الشورى المعلنة، وتغييب دور العلماء والمفكرين ومؤسسات البحث العلمي والإستراتيجي في صنع القرار.
- ومن أهم العوامل وجود البطانة الفاسدة التي تكذب على صاحبها، وتطمس عليه الحقائق، وتدفعه إلى خطوات غير مدروسة، في سبيل مصالحها الآنية أو الفئوية، أو خيانة للأمة.
- وجود عوامل خارجية تحاول تأجيج الأزمة.
- وجود تجار السلاح والمخدرات والحروب، الذين يجدون في الأزمات فرصة لهم لتحقيق مآربهم وترويج بضائعهم.
- عامل الفقر الذي يدفع بالناس إلى بيع دينهم وتبديل أخلاقهم والتخلي عن مبادئهم في سبيل حطام قليل.
- الأحزاب المعارضة بدورها والمجتمع من ناحية أخرى تشارك في استمرار الأزمة القائمة.
التسميات
حوثيون