دور المدرسة في الوقاية من العنف الأسري.. إبراز أهمية العمل التطوعي ومحاربة السلوكيات الدخيلة على المجتمع والمساهمة بالأفكار والآراء للحد من البطالة



لم يعد دور المدرسة قاصرا على التعليم خاصة ونحن في حقبة زمنية تمكن الإنسان فيها من معالجة المعلومات بهدف التعلم من خلال وسائل الاتصال المختلفة، لذا لابدّ أن يكون للمدرسة دور بارز في التوعية المجتمعية وتوجيه السلوك لدى الأفراد من خلال ما تعده من برامج وتتبناه من مشاريع، وبين استطلاع الرأي أن العينة ترى دور المدرسة في الوقاية من العنف الأسري يتبلور في ما يلي:
- الاهتمام بتوعية الآباء والأمهات من خلال طرح القضايا المجتمعية وإيجاد الحلول الناجعة.
- محاربة السلوكيات الدخيلة على المجتمع.
- إبراز أهمية العمل التطوعي.
- المساهمة بتقديم التبرعات.
- المساهمة بالأفكار والآراء للحد من البطالة.
- تقديم المقترحات المقننة للحد من ظاهرة العمالة الوافدة.


0 تعليقات:

إرسال تعليق