دور الأسرة في الوقاية من العنف الأسري.. المشاركة الحسية والمعنوية مع الأبناء والتقليل من مشاهدة مناظر العنف على أجهزة التلفزة



لكون الأسرة هي النواة الأولى في التنشئة وإكساب أفرادها السلوك القويم، فقد وقع على كاهلها العبء الكبير، حيث إنها مطالبة بعدة مسئوليات، وفي عدة مجالات لحماية أفراد الأسرة من العنف، ومن تلك لا مسئوليات:
- إتباع الأساليب الواعية في التحاور بين أفراد الأسرة.
- المساواة في التعامل مع الأبناء.
- إشباع احتياجات الأبناء النفسية والاجتماعية والسلوكية، وكذلك المادية.
- المشاركة الحسية والمعنوية مع الأبناء، ومصادقتهم لبث الثقة في نفوسهم.
- التقليل من مشاهدة مناظر العنف على أجهزة التلفزة.
- عدم الاعتماد على المربيات في إدارة شئون الأسرة.
- الحد من ظاهرة تعدد الزوجات، وخاصة الأجنبيات.
- غرس القيم والمبادئ والأخلاق في نفوس الأبناء منذ الصغر.
- متابعة الأبناء وتوجيه سلوكهم.
- تنمية المهارات الإبداعية والمواهب الدفينة لدى الأبناء.
- تنمية العواطف الكامنة من حب الوطن والمجتمع والانتماء إليهما.
- حسن العشرة بين الأبوين، والحد من ظاهرة الطلاق.
- الاعتناء بثقاة ربة البيت.