رأي الشريعة الإسلامية في العادة السرية أو الاستمناء.. المنع إلا عند خشية الشاب على نفسه من ارتكاب جرم الزنا وللتخفيف من شدة الرغبة الجنسية

يثير موضوع العادة السرية قلق الكثير من المراهقين والآباء والأمهات وقد يكون أثرها النفسي على المراهق اكبر من أثرها العضوي.

تعتبر العادة السرية امرا طبيعيا من الناحية الطبية في سياق البلوغ وممارستها لا يحمل أي خطر إذا كان في الحدود الطبيعية ودون إفراط.

ففي الولايات المتحدة سجل ممارسة 90 % من المراهقين الذكور و 50 % من الإناث للعادة السرية.

رأي الشريعة الإسلامية:

رأى علماء الإسلام أن العادة السرية ممنوعة إلا في حالة واحدة إذا خشي الشاب على نفسه من ارتكاب جرم الزنا عندها قد يلجأ إلى العادة السرية للتخفيف من شدة الرغبة الجنسية عنده.

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال