- ظهر الإسلام في القرن السابع الميلادي.
- قامت الدولة الإسلامية في: المدينة المنورة أولا.
ثم انتقلت إلى دمشق على يد الأمويين ثانيا.
ثم إلى بغداد على يد العباسيين ثالثاً.
- أصبح الوطن العربي في العصور الوسطى وحدة سياسية وحضارية واحدة.
وسبب هذه الوحدة انتشار الإسلام على يد الأمويين والعباسيين إلى مناطق خارج حدود الوطن العربي الحالية وقيام الجيوش الإسلامية بفتح تلك الأقاليم ونشر الإسلام فيها.
- لعبت التجارة دوراً مهما في انتشار الإسلام إلى مناطق بعيدة كمناطق الشرق الأقصى.
- أمسك العرب والمسلمون بزمام التجارة العالمية في العصور الوسطى.
- تمتعت التجارة في ظل الخلفاء المسلمين بالحماية والرعاية والتنشيط. كما ساعد تطور نظام المعاملات التجارية كالصيرفة والحوالات والائتمان على رواج التجارة.
- كانت التجارة في الدول العربية والإسلامية برية ونهرية وبحرية.
- كانت التجارة البحرية أبرزها وأنشطها.
- عرف الخليج العربي ازدهاراً تجارياً مرموقا في ظل الدولة الإسلامية التي سيطرت على منافذ التجارة وطرقها وأزالت التنافس الذي عرف بين موانئ الخليج العربي وموانئ البحر الأحمر.
- ارتبط تطور التجارة العربية مع الشرق الأقصى عبر موانئ الخليج العربي بقوة الدولة العربية الإسلامية وامتدادها.
- ظهور أسرة تانغ في الصين التي أقامت دولة قوية في تلك الفترة، مما أدى إلى انتعاش التبادل التجاري.
- كان للعرب عامة، ولعرب الخليج خاصة، مراكز تجارية على طول السواحل التي تصل بين الخليج العربي والصين.
- نتيجة للتجارة النشيطة انتشرت الجاليات العربية التي استقرت على امتداد السواحل التي تصل الخليج العربي والصين .
- استطاع العرب منذ أواخر القرن الثاني للهجرة أن يستقروا في ميناء خانفو في الصين.
- كانت ملكية السفن التي يبحر بها التجار العرب تعود إلى:
حاكم أو تاجر غني, أو يشترك في ملكيتها عدد من الأشخاص.
- يعد بناء مدينة بغداد من قبل الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور حدثا مهماً في حركة التجارة مع الشرق الأقصى لأنها ربطت عاصمة الدولة الإسلامية لأول مرة بطريق المواصلات المائية بالمحيط الهندي عبر موانئ الخليج العربي كالأبلة وصحار والبصرة.
- قال أبو جعفر المنصور بعد بناء بغداد "هذه دجلة، ليس بيننا وبين الصين شيء، يأتينا فيها كل ما في البحر".
0 تعليقات:
إرسال تعليق