حتى تتم معالجة الكفايات التواصلية بشكل شمولي في المناهج التربوية ينبغي أن تؤدي إلى:
- إتقان اللغة العربية وتخصيص الحيز المناسب للغة الأمازيغية والتمكن من اللغات الأجنبية.
- التمكن من مختلف أنواع التواصل داخل المؤسسة التعليمية وخارجها في مختلف مجالات تعلم المواد الدراسية.
- التمكن من مختلف أنواع الخطاب الأدبي والعلمي والفني المتداولة في المؤسسة التعليمية في المؤسسة التعليمية وفي محيط المؤسسة والبيئة.