يمكّن التّعليم الأساسيّ المتعلّمين من:
1- أن يصيروا قرّاءً ناجعين قادرين على قراءة نصوص متنوّعة يستطيعون بيُسر.
1- أن يصيروا قرّاءً ناجعين قادرين على قراءة نصوص متنوّعة يستطيعون بيُسر.
2- أن يصنّفوها وَفقًا لأنماط الكتابة فيها (النصّ السّردي، النصّ الوصفيّ، النصّ الحجاجيّ).
3- أن يستخرجوا منها ما يُفيد من معطيات أو معلومات يبنون بها المعنى ويُنشئون من خلالها عالمهم اللّغويّ والدّلاليّ إنشاء يعمدون فيه إلى خطط متنوّعة ويتبنّون فيه استراتيجيّات تعلّم لا تتنوّع إلاّ لتتظافر في ما بينها لاستحضار اللاّزم من المعارف والمهارات واستنفارها في سبيل بناء الدّلالة واستنباطها عبر إحكام التّعامل مع النّصوص تعاملا يتمّ فيه إحكام الرّبط بين الوصف:
أ- تفكيكا لكيفيّات القول ووعيا بآثارها في إنشاء النّصوص وحملها على التّدلال.
ب- التّفسير وعيا منطقيّا عاقلا بمعاني الخطاب الظّاهرة.
ج- التّأويل رصدا للمسكوت عنه في النّصوص وبحثا عن المعاني ومقاصد الكاتب في الخطاب.