شرح وتحليل: وَهُوَ الرّبّ والشّهيدُ عَلَى يَوْ ... مِ الْحِيَارَينِ والبَلاءُ بَلاءُ
وَهُوَ الرّبّ والشّهيدُ عَلَى يَوْ ... مِ الْحِيَارَينِ والبَلاءُ بَلاءُ
يقول: وهو الملك والشاهد على حسن بلائنا يوم قتالنا بهذا الموضع والعناء عناء، أي قد بلغ الغاية، يريد عمرو بن هند فإنه شهد عناءهم هذا، والله سبحانه وتعالى أعلم.