نظرية جيفريز: فرضيات النظرية:
1- أن الأرض كانت كتلة غازية ثم تكاثفت ومرت في مرحلة سائلة قبل أن تتصلب.
2- يفترض أن تكوين الكتل القارية والأحواض المحيطية قد حدث في الفترة التي تحولت فيها الأرض من السيولة إلى الصلابة.
3- حدث تصلب قشرة رقيقة من الأرض، قبل أن تتركز المواد المشعة في الطبقات العليا.
4- مواد الأرض التي بقيت في حالة انصهار استجابت للتأثيرات المدية، مما سمح بانتقال الكتل الصلبة وتحركها لتتجمع في مكان آخر.
5- يعتقد جيفريز في ثبات الأحواض المحيطية والكتل القارية وأنها بقيت ثابتة دون تزحزح يذكر.
6- ينظر جيفريز إلى الحركات الرأسية على أنها أمر ممكن.
7- أن قشرة الأرض تتكون من مواد متباينة لها القدرة على أن تأخذ حالات مختلفة كالحالة الزجاجية والبلورية، عملية التحول يصاحبها تناقص في الحجم.
النقد:
1- عملية تمايز سطح الكرة الأرضية بين يابس وماء لا يمكن أن تتم في هذه المرحلة.
2- أم إذا كان التمايز بعد تصلب سطح الأرض:
كيف استطاعت مواد اليابس وغالبيتها من صخور جرانيتية خفيفة من التخلص من تحكم الأرض الصلبة وتتجمع وتحتشد لتكون كتلاً قارية.
التسميات
نشأة البحار والمحيطات