رباط علاء الدين البصير:
يقع هذا الرباط في الجهة الشمالية من الطريق الموصلة إلى حرم المسجد الأقصى بالقرب من باب الناظر والرباط المنصوري، وأوقفه الأمير علاء الدين بن عبد الله الصالحي النجمي عام 66هـ/1267م في عهد الملك الظاهر بيبرس، أوقف هذا الرباط على الفقراء من القادمين لزيارة القدس، له محراب.
استعمل هذا الرباط في العهد العثماني كسجن تحول إلى دار سكن وأضيفت إليه عدة غرف، يقطنه اليوم عدد من السودانيين الذين وفدوا إلى القدس.
يقع هذا الرباط في الجهة الشمالية من الطريق الموصلة إلى حرم المسجد الأقصى بالقرب من باب الناظر والرباط المنصوري، وأوقفه الأمير علاء الدين بن عبد الله الصالحي النجمي عام 66هـ/1267م في عهد الملك الظاهر بيبرس، أوقف هذا الرباط على الفقراء من القادمين لزيارة القدس، له محراب.
استعمل هذا الرباط في العهد العثماني كسجن تحول إلى دار سكن وأضيفت إليه عدة غرف، يقطنه اليوم عدد من السودانيين الذين وفدوا إلى القدس.