مسجد بيت الفتوح - هاوس أوف فيكتوريس، والمعروف أيضا باسم مسجد موردن، هو مجمع مسجد في موردن، لندن. وهو واحد من أكبر المساجد في بريطانيا، واحد من أكبر المساجد في أوروبا الغربية.
أنجز في عام 2003 بتكلفة إجمالية تبلغ حوالي 15 مليون جنيه إسترليني، كليا من تبرعات المسلمين الأحمديين في المملكة المتحدة، والمسجد يغطي مساحة 5.2 فدان (21،000 م 2) ويمكن للمجمع الكامل استيعاب ما يصل إلى 10،000 المصلين.
وهو يقع في جنوب غرب لندن ضاحية موردن، لندن بورو من ميرتون، بجوار محطة سكة حديد موردن جنوب ، على بعد حوالي 700 متر من محطة مترو أنفاق موردن.
وجه ميرزا طاهر أحمد نداء للحصول على أموال للمبنى في 24 شباط / فبراير 1995، وتم شراء الأرض في 29 آذار / مارس 1996. ووضع حجر الأساس من قبل ميرزا طاهر أحمد، ثم رئيس جماعة الأحمدية في 19 أكتوبر 1999، في حفل حضره 2000 ضيف، وافتتحه الرئيس الحالي للجماعة الأحمدية، ميرزا ماسرور أحمد، في 3 أكتوبر 2003.
على الرغم من أن مقره في مسجد الفاضل، ميرزا مسرور أحمد يلقي خطبة الجمعة الأسبوعية من بيت الفتوح.
وحضر حفل الافتتاح أكثر من 600 ضيف. وكان من بين الحاضرين المفوض السامي ونواب المفوض السامي وأعضاء البرلمان الأوروبي وأعضاء البرلمان ورؤساء بلديات لندن وأعضاء المجالس والمحاضرين الجامعيين وممثلي 17 بلدا.
أنجز في عام 2003 بتكلفة إجمالية تبلغ حوالي 15 مليون جنيه إسترليني، كليا من تبرعات المسلمين الأحمديين في المملكة المتحدة، والمسجد يغطي مساحة 5.2 فدان (21،000 م 2) ويمكن للمجمع الكامل استيعاب ما يصل إلى 10،000 المصلين.
وهو يقع في جنوب غرب لندن ضاحية موردن، لندن بورو من ميرتون، بجوار محطة سكة حديد موردن جنوب ، على بعد حوالي 700 متر من محطة مترو أنفاق موردن.
وجه ميرزا طاهر أحمد نداء للحصول على أموال للمبنى في 24 شباط / فبراير 1995، وتم شراء الأرض في 29 آذار / مارس 1996. ووضع حجر الأساس من قبل ميرزا طاهر أحمد، ثم رئيس جماعة الأحمدية في 19 أكتوبر 1999، في حفل حضره 2000 ضيف، وافتتحه الرئيس الحالي للجماعة الأحمدية، ميرزا ماسرور أحمد، في 3 أكتوبر 2003.
على الرغم من أن مقره في مسجد الفاضل، ميرزا مسرور أحمد يلقي خطبة الجمعة الأسبوعية من بيت الفتوح.
وحضر حفل الافتتاح أكثر من 600 ضيف. وكان من بين الحاضرين المفوض السامي ونواب المفوض السامي وأعضاء البرلمان الأوروبي وأعضاء البرلمان ورؤساء بلديات لندن وأعضاء المجالس والمحاضرين الجامعيين وممثلي 17 بلدا.