على المستوى الثقافي يتميز القطب شمال وسط بثروة مؤكدة مرتبطة بالذات والعادات:
يتم تدشين هذا الإرث المتعدد الأعراق بواسطة إنتاج فني في حركة أبدية، تقاليد، شفاهية، تكشف التاريخ و التقاليد والأساطير، تقف وراء إنتاج أدبي جد هام، وتراث موسيقي و فلكلوري غني وأصيل يبعث على الإعجاب.
أما فيما يتعلق بالمعارف المحلية الممثلة بإنتاج تقليدي محلي متنوع، نوعي وأصيل ذو استخدام نفعي وللزينة، مصدر ثراء وخلق مناصب عمل، تشكل دعما لجاذبية القطب.
وزيادة عن الزربية، الحلي، الفخار، الخزف، السلال، النحاسيات، الطرز، الجلود، الزخرفة، هناك الطبخ التقليدي، نتاج تقاطع ثقافي متعدد يشكل مؤشرا إضافيا يشهد على ضيافة أكيدة وعير مبالغ فيها.
أما المنتجات المحلية فهي ذات جودة عالية، تصنع شهرة السهول والمرتفعات على غرار المتيجة و المدية، تساهم بشكل واسع في تشكيل هذا التنوع المطبخي و الذي يمكن أن نذكر من بينه الكسكسي و أطباق أخرى مصنوعة من السميد و القمح.
يتم تدشين هذا الإرث المتعدد الأعراق بواسطة إنتاج فني في حركة أبدية، تقاليد، شفاهية، تكشف التاريخ و التقاليد والأساطير، تقف وراء إنتاج أدبي جد هام، وتراث موسيقي و فلكلوري غني وأصيل يبعث على الإعجاب.
أما فيما يتعلق بالمعارف المحلية الممثلة بإنتاج تقليدي محلي متنوع، نوعي وأصيل ذو استخدام نفعي وللزينة، مصدر ثراء وخلق مناصب عمل، تشكل دعما لجاذبية القطب.
وزيادة عن الزربية، الحلي، الفخار، الخزف، السلال، النحاسيات، الطرز، الجلود، الزخرفة، هناك الطبخ التقليدي، نتاج تقاطع ثقافي متعدد يشكل مؤشرا إضافيا يشهد على ضيافة أكيدة وعير مبالغ فيها.
أما المنتجات المحلية فهي ذات جودة عالية، تصنع شهرة السهول والمرتفعات على غرار المتيجة و المدية، تساهم بشكل واسع في تشكيل هذا التنوع المطبخي و الذي يمكن أن نذكر من بينه الكسكسي و أطباق أخرى مصنوعة من السميد و القمح.