كان المخطط التوجيهي للتهيئة السياحية (SDAT 2025) موضوع نقاش وطني واسع، جهوي ومحلي، جمع مختلف الفاعلين والمتعاملين في السياحة الوطنية، مستثمرون، مرقون، أصحاب وكلات أسفار، مرشدون، ناقلون، مقدمو خدمات، فندقيون، أصحاب المطاعم، دواوين السياحة، الحركات الجمعوية، المجموعات المحلية،....، و تمثل الرهان في إعادة ملائمة "م ت ت س" من طرف مجمل المتعاملين و الفاعلين في السياحة.
ويَعْتَبِرْ المخطط التوجيهي للتهيئة السياحية (SDAT 2025) أن السياحة ليست فرعا ولا قطاعا للنشاط، إنها صناعة فنية، توفق بين الترقية السياحية والبيئة. و بالنسبة للجزائر، فإن السياحة ليست اختيارا، إنها ضرورة وطنية، لا تشبه أي نشاط آخر. فهي تشكل تجميعا معقدا للخدمات، النقل، الإيواء، الترفيه، وهي نشاط يقوم أساس على المورد البشري، وعلى نوعيته وقدراته وتأهيله، وفي هذا الاتجاه، فإنها تتطلب ثقافة الأداء و الخدمة، و السياحة بصفة عامة هي إحدى محركات الاقتصاد بالنسبة للعديد من البلدان.
ويَعْتَبِرْ المخطط التوجيهي للتهيئة السياحية (SDAT 2025) أن السياحة ليست فرعا ولا قطاعا للنشاط، إنها صناعة فنية، توفق بين الترقية السياحية والبيئة. و بالنسبة للجزائر، فإن السياحة ليست اختيارا، إنها ضرورة وطنية، لا تشبه أي نشاط آخر. فهي تشكل تجميعا معقدا للخدمات، النقل، الإيواء، الترفيه، وهي نشاط يقوم أساس على المورد البشري، وعلى نوعيته وقدراته وتأهيله، وفي هذا الاتجاه، فإنها تتطلب ثقافة الأداء و الخدمة، و السياحة بصفة عامة هي إحدى محركات الاقتصاد بالنسبة للعديد من البلدان.