إن المرأة العاملة تواجه العديد من المشاكل والمعوقات في عملها نذكر أبرزها:
- استمرار خضوع المرأة في العمل لأشكال تمييز متنوعة بما في ذلك شروط العمل وتخصيص المرأة بأنواع معينة من الوظائف والأنشطة.
- التمييز على صعيد المنافع والتقديمات الإجتماعية.
- تشويه في مجالات التخصص العلمي التي يبقى أكثرها فاعلية وإنتاجية حكرا" على الرجل.
- عدم إفساح المجال أمام المرأة للمشاركة في وضع السياسات الإقتصادية والوصول إلى مراكز القرار.
- ضعف مداخيل المرأة العاملة عموما" بحسب ما أظهرته الدراسات الإحصائية المنفذة حديثا" فالرواتب المتدنية هي العائق الأساسي الذي يواجه عمل المرأة يليه عدم توفر فرص الترقيات والتقديمات.
- عدم استفادة المرأة العاملة بشكل كاف وعادل من شبكات الأمن الإجتماعي أو ما هو متاح منها.
- استمرار ضعف معدل نشاط المرأة الإقتصادي عموما" بالمقارنة مع التحسن بالبارز في المستوى التعليمي المحصل من جانبها.
- غياب المراقبة والمحاسبة القانونية.
- استمرار تشكيل الزواج، أحيانا "عقبة أمام مواصلة المرأة عملها لغياب العوامل الموضوعية المساعدة وعدم تقاسمها المسؤوليات الأسرية فضلا" عن الإرث الثقافي، الإجتماعي إزاء هذا الموضوع.
- نظرة الوسط الإجتماعي إلى عمل المرأة.
- الضغوط العائلية التي تتراجع نسبيا كلما ارتفع المستوى التعليمي للمرأة وازداد الوعي الإجتماعي لدورها كمواطن.
- عدم وجود شبكات دعم كافية للمرأة.
التسميات
المرأة