ضرورات الزيادة:
1- تنوين ما لا ينصرف، مثل:
ويومَ دخلتُ الخدرَ خدرَ عنيزةٍ -- فقالت: لك الويلاتُ إنكَ مُرْجِليْ
والأصل (خِدْرَ عُنَيْزَةَ) لكنه صرف للضرورة.
ويومَ دخلتُ الخدرَ خدرَ عنيزةٍ -- فقالت: لك الويلاتُ إنكَ مُرْجِليْ
والأصل (خِدْرَ عُنَيْزَةَ) لكنه صرف للضرورة.
2- تنوين المنادى المبنيّ، مثل:
سلامُ اللهِ يامَطَرٌ عليها -- وليس عليكَ يامطرُ السلامُ
والأصل (يا مَطَرُ) لكنه نوَّن للضرورة.
سلامُ اللهِ يامَطَرٌ عليها -- وليس عليكَ يامطرُ السلامُ
والأصل (يا مَطَرُ) لكنه نوَّن للضرورة.
3- مد المقصور، مثل:
سيغنيني الذي أغناك عني -- فلا فقرٌ يدوم ولاغِناءُ
والأصل (ولا غنى) لكنه مدَّ للضرورة.
سيغنيني الذي أغناك عني -- فلا فقرٌ يدوم ولاغِناءُ
والأصل (ولا غنى) لكنه مدَّ للضرورة.
4- إشباع الحركة فينشأ عنها حرف مد من جنسها، مثل:
تنفيْ يداها الحصى في كلِّ هاجرةٍ نَفْيَ الدنانيرِ تَنْقَادُ الصيارِيفِ
والأصل (الصيارف) لكنه أشبع للضرورة.
تنفيْ يداها الحصى في كلِّ هاجرةٍ نَفْيَ الدنانيرِ تَنْقَادُ الصيارِيفِ
والأصل (الصيارف) لكنه أشبع للضرورة.