في سنة 1995 تم تدويل المسألة الأمازيغية بتأسيس المؤتمر العالمي الأمازيغي المكون من جمعيات تنتمي إلى دول عدة منها : مالي- المغرب- النيجر - الجزائر - تونس ودول المهجر وتبعه إنشاء صحف طالبت بقوننة اللغة والثقافة الأمازيغية وأكدت على راهنية المسالة الأمازيغية في كل إصلاح. كما بدأ يث عدد من الإذاعات عبر شبكة الانترنيت.