نتيجة لتداخل الديكتاتوريات الإقتصادية والقومية والحكومية والدولية، تمثل دول أمريكا الجنوبية وتواصل دوائرها المجتمعية الإقتصادية والعسكرية والسياسية والثقافية الحاكمة مجالاً عاماً لدراسة موضوعية عن ترابط وتداخل حالات الإستعمار والقمع والفساد والإستغلال ونزف البيئة. وهي حالات وقفت شعوب أمريكا الجنوبية ضدها مقاومة لها بأشكال مدنية وعسكرية، كما تضررت منها بعض القوى الاوربية والأمريكية.
وقد كان لنشاط القوى الديمقراطية الأمريكجنوبية ضد تداخل الديكتاتوريات آثار عدداً منها أثران مهمان:
- الأثر الأول: موصول بعملية كشف المفارقة المميتة بين حقوق السوق وحقوق الإنسان: وقد أججت هذه المفارقة النشاط الأممي ضد الرأسمالية العالمية والحالة القمع إستغلالية والمهلكة لنهبها المعولم لموارد المجتمعات وتخصيصها أو إهلاكها.
- والأثر الثاني: موصول بمجالات الحقوق والقانون في العالم: إذ كان لتقدم النضال الوطني الديمقراطي في دول أمريكا الجنوبية أثر موجب في دعم عملية المناهضة الدولية لشروط المؤسسات المالية الدولية في جهة وفي جهة رديفة دعم النضال الأمريكي الجنوبي عملية تأسيس "المحكمة الجنائية الدولية" وتناولها بعض أمور القمع والفساد في الأرض.
وقد كان لنشاط القوى الديمقراطية الأمريكجنوبية ضد تداخل الديكتاتوريات آثار عدداً منها أثران مهمان:
- الأثر الأول: موصول بعملية كشف المفارقة المميتة بين حقوق السوق وحقوق الإنسان: وقد أججت هذه المفارقة النشاط الأممي ضد الرأسمالية العالمية والحالة القمع إستغلالية والمهلكة لنهبها المعولم لموارد المجتمعات وتخصيصها أو إهلاكها.
- والأثر الثاني: موصول بمجالات الحقوق والقانون في العالم: إذ كان لتقدم النضال الوطني الديمقراطي في دول أمريكا الجنوبية أثر موجب في دعم عملية المناهضة الدولية لشروط المؤسسات المالية الدولية في جهة وفي جهة رديفة دعم النضال الأمريكي الجنوبي عملية تأسيس "المحكمة الجنائية الدولية" وتناولها بعض أمور القمع والفساد في الأرض.
التسميات
أمريكا الجنوبية