القات والصحة:
يعتبر القات من النباتات المخدرة التي لها تأثيرات سلبية على صحة الإنسان، بما في ذلك الجمال والبشرة.
آثار القات على الجمال والبشرة:
من الآثار السلبية للقات على الجمال والبشرة ما يلي:
- جفاف البشرة:
يتسبب القات في جفاف البشرة وظهور التجاعيد المبكرة، وذلك بسبب احتوائه على مواد تؤدي إلى زيادة إنتاج هرمون الكورتيزول، والذي يرتبط بزيادة الجفاف.
- حب الشباب:
يرتبط القات بزيادة خطر الإصابة بحب الشباب، وذلك بسبب احتوائه على مواد تؤدي إلى زيادة إنتاج الزيوت في البشرة.
- تغيرات في لون البشرة:
يمكن أن يؤدي القات إلى تغيرات في لون البشرة، مثل ظهور البقع الداكنة.
- تلف البشرة:
يمكن أن يؤدي القات إلى تلف البشرة، وذلك بسبب احتوائه على مواد سامة يمكن أن تؤثر على صحة الخلايا.
بالإضافة إلى الآثار المذكورة أعلاه، يمكن أن يؤدي القات أيضًا إلى اضطرابات النوم، والاكتئاب، وزيادة الوزن، ومشاكل في الذاكرة والتركيز.
لذلك، من المهم تجنب استخدام القات، خاصةً إذا كنت تهتم بجمال بشرتك.
البشرة والصوت:
ويؤثر إدمان القات على البشرة فيفقدها جمالها ونضارتها وشبابها وحيويتها وهذا بسبب السهر (قلة النوم) نتيجة تعاطي القات.
ويؤثر على الصوت فيجعله أجشا مضطربا، ويبكر في ظهور التجاعيد في الوجه، ويبدل لون الأسنان واللسان بسبب التنينات الموجودة في القات.
الأسنان والوجه:
ويسبب تآكل ميناء الأسنان وتراكم البكتريا والميكروبات في الفم، وسقوط الأسنان مبكرا.
و يسبب اغورار الخدين حيث أن القات يقلل من امتصاص المواد الغذائية، والأدلة على ذلك كثيرة، والضحايا في ذلك أعدادهم وفيرة.
فكم ممن قد تساقطت أسنانهم وارتخت أفكاكهم و أصبح كلامهم مضحكا وأكلهم ملفتا، ومع ذلك فما زال بعضهم مبتلي بالقات حيث يطحنه طحنا ثم يسفه سفا.
التسميات
قات