حلول مشكلة انخفاض الدافعية للتعلم المرتبطة بممارسات المتعلمين.. إثارة فضول المتعلمين وحب الاستطلاع لديهم وربط التعلم بالعمل والتقرب للمتعلمين وتحبيبهم في المعلم

حلول مشكلة انخفاض الدافعية للتعلم المرتبطة بممارسات المتعلمين:
1- البحث عن حاجات التلاميذ الفردية و التخطيط لإشباعها.

2- إثارة فضول المتعلمين وحب الاستطلاع لديهم:
ويتم ذلك من خلال تعدد النشاطات مثل طرح الأسئلة المثيرة للتفكير، عرض موقف غامض عليهم، أو تشكيكهم فيما يعرفون وبيان أنهم بحاجة لمعلومات مكملة لما لديهم.

3- إعطاء الحوافز المادية مثل الدرجات أو قطعة حلوى أو قلماً أو بالونة أو وساماً من القماش، والمعنوية مثل المدح أو الثناء أو الوضع على لوحة الشرف أو تكليفه بإلقاء كلمة صباحية.

4- توظيف منجزات العلم التكنولوجية في إثارة فضول وتشويق المتعلم، كمساعدته على التعلم من خلال اللعب المنظم، أو التعامل مع أجهزة الكمبيوتر، فهي أساليب تساهم كثيراً في زيادة الدافعية للتعلم.

5- التأكيد على ارتباط موضوع الدرس بغيره من الموضوعات الدراسية مثل التأكيد على أهمية فهم عملية الجمع لفهم عملية الطرح التي سندرسها فيما بعد.

6- التأكيد على أهمية موضوع الدرس في حياة المتعلم:
وعلى سبيل المثال فإننا ندرس في العلوم ظواهر كالمطر، والبرق والرعد والخسوف والكسوف والنور والظل، وغير ذلك من أحداث كان قد عبدها الإنسان في الماضي لجهله بها، فهيا بنا نتعلمها كي لا نخشاها في المستقبل.

7- ربط التعلم بالعمل:
إذ أن ذلك يثير دافعية المتعلم ويحفزه على التعلم ما دام يشارك يدوياً بالنشاطات التي تؤدي إلى التعلم.

8- زيادة الفرص التعليمية المؤدية للنجاح.
9- تذكير المتعلمين دائماً بأن طلب العلم فرض على كل مسلم ومسلمة، وأن الله قد فضّل العلماء على العابدين، والاستشهاد في ذلك بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة.

10- التقرب للمتعلمين وتحبيبهم في المعلم، فالمتعلم يحب المادة وتزداد دافعيته لتعلمها إذا أحب معلمها.

11- إقامة دورات خاصة بالمعلمين من أجل رفع المستوى الأكاديمي لهم و تزويدهم بالخبرات المناسبة والمعلومات المتعلقة بعلم نفس التعلم.

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال