من خصائص الوضعيّة الإدماجية:
- وجود رهان يبرّر حلّ الوضعيّة الإدماجية، من ذلك السعي إلى التقليص من استهلاك الماء الصالح للشرب بإصلاح الحنفية للتخفيف من التكاليف وحفاظا على الثروة المائية.
- عرض الوضعيّة الإدماجية بأسلوب سردي، قصصي مما يحفّز المتعلّم على تقمّص دور الشّخص الّذي تُطرح عليه المشكلة.
- ضرورة أن تتضمّن الوضعية الإدماجية مجموعة من القيّم، مثل مراعاة مقوّمات شخصيّة مجتمع المتعلّم واحترام المحيط وسلامة الفرد...
- تعتمد الوضعيّة الإدماجية أسناد ووثائق أصيلة.
- تتوفّر الوضعيّة الإدماجية على مهمّة أو أكثر تكون مركبة.
- يستوجب حلّها تعبئة مجموعة مدمجة من الموارد (المعارف، المهارات، السلوك، الكفايات المستعرضة...) .
- تفضي الوضعيّة الإدماجية إلى إنتاج مركّب.
- تستخرج من الإنتاج المركّب معلومات وبيانات للإقرار بدرجة تحقّق الكفاية المستهدفة.
- إدراج معلومات مشوّشة لتكتسب الوضعيّة الإدماجية طابعا واقعيّا، كأن تُعرض على المتعلّمين أسناد أو وثائق تتضمّن معلومات وبيانات يحتاجها المتعلّم في حلّ الوضعيّة وأخرى لا يحتاجها.
التسميات
التعلم بالإدماج