لعل أهم عاملين يسببان حالات القلق والاكتئاب وتعذيب الضمير التي يشعر بها مدمن لعادة السرية هي:
1. تخوفه من الإثم والذنب الإلهي لممارسته العادة السرية.
2. تخوفه وقلقه للعواقب الصحية التي قد تنجم هن ممارسته للعادة السرية.
وأما درجات التأثر النفسي فهي تتراوح من حالات القلق والشعور بالذنب إلى درجات أخرى قد تؤدي إلى مشكلات نفسية وظيفية وعضوية كبيرة مثل مرض انفصام الشخصية وخاصةً إذا كان الشاب المدمن للعادة السرية يعاني من التخلي والإهمال من قبل الأهل أو يعيش في بيئة تكثر فيها المتناقضات بين رفاق السوء ورفاق الخير، كما تؤثر أيضاً عادة ممارسة العادة السرية والحرمان الجنسي في شخصية ومزاج الشخص حيث تكون شخصية مدمن العادة السرية شخصية سطحية مترددة منهمكة ويكون متردداً في اتخاذ القرار ويكون إدارته لأعماله وشئونه الخاصة فيها نوع من عدم الجدية واللامباله عند بعض الأشخاص كما أن حالات الاكتئاب التي يشعر بها مدمن العادة السرية والناتجة من شعورهم بالذنب كونهم مارسوا عادة يرفضها الشرع الإسلامي والعرف والتقاليد ويؤثر هذا الاكتئاب على صحة الشخص الجسمية وعلى تحصيله العلمي والعملي ويزداد الأمر سواء إذا اقترن ممارسة العادة السرية بأمور أخرى تزيد لدى الشخص عقدة الذنب وحالات الاكتئاب مثل هذه الأمور ترك الصلوات أو الإفطار في شهر رمضان حيث أن ممارسة العادة السرية أثناء نهار رمضان من مفطرات الصوم أو مشاهدة الأفلام الخليعة أو مصاحبة رفاق السوء وغيرها من هذه الأمور التي تتعدى أضرارها إلى أضرار جديدة ليس لها علاقة بشكل مباشر بممارسة العادة السرية. كما يؤدي ممارسة العادة السرية عند الفتيات إلى نوبات من القلق والاكتئاب تتأثر معها وظائف الجسم الأخرى مثل شهية الفتيات للأكل وتظهر عليهن علامات الوهن والضعف كما يكونوا أكثر عصبية ومتقلبات المزاج كما يؤدي هذا الأمر عند الجنين إلى ظهور نوبات حساسية الجسم مثل حساسية الأنف أو الجلد.
1. تخوفه من الإثم والذنب الإلهي لممارسته العادة السرية.
2. تخوفه وقلقه للعواقب الصحية التي قد تنجم هن ممارسته للعادة السرية.
وأما درجات التأثر النفسي فهي تتراوح من حالات القلق والشعور بالذنب إلى درجات أخرى قد تؤدي إلى مشكلات نفسية وظيفية وعضوية كبيرة مثل مرض انفصام الشخصية وخاصةً إذا كان الشاب المدمن للعادة السرية يعاني من التخلي والإهمال من قبل الأهل أو يعيش في بيئة تكثر فيها المتناقضات بين رفاق السوء ورفاق الخير، كما تؤثر أيضاً عادة ممارسة العادة السرية والحرمان الجنسي في شخصية ومزاج الشخص حيث تكون شخصية مدمن العادة السرية شخصية سطحية مترددة منهمكة ويكون متردداً في اتخاذ القرار ويكون إدارته لأعماله وشئونه الخاصة فيها نوع من عدم الجدية واللامباله عند بعض الأشخاص كما أن حالات الاكتئاب التي يشعر بها مدمن العادة السرية والناتجة من شعورهم بالذنب كونهم مارسوا عادة يرفضها الشرع الإسلامي والعرف والتقاليد ويؤثر هذا الاكتئاب على صحة الشخص الجسمية وعلى تحصيله العلمي والعملي ويزداد الأمر سواء إذا اقترن ممارسة العادة السرية بأمور أخرى تزيد لدى الشخص عقدة الذنب وحالات الاكتئاب مثل هذه الأمور ترك الصلوات أو الإفطار في شهر رمضان حيث أن ممارسة العادة السرية أثناء نهار رمضان من مفطرات الصوم أو مشاهدة الأفلام الخليعة أو مصاحبة رفاق السوء وغيرها من هذه الأمور التي تتعدى أضرارها إلى أضرار جديدة ليس لها علاقة بشكل مباشر بممارسة العادة السرية. كما يؤدي ممارسة العادة السرية عند الفتيات إلى نوبات من القلق والاكتئاب تتأثر معها وظائف الجسم الأخرى مثل شهية الفتيات للأكل وتظهر عليهن علامات الوهن والضعف كما يكونوا أكثر عصبية ومتقلبات المزاج كما يؤدي هذا الأمر عند الجنين إلى ظهور نوبات حساسية الجسم مثل حساسية الأنف أو الجلد.