الشخصية الأكثر تدخلاً في الحوار في نص "لعبة الوهم والحقيقة" لعبد الكريم برشيد:
الشخصية الأكثر تدخلاً:
المخرج:
- يتدخل المخرج في الحوار أكثر من عشرين مرة وهو الشخصية الأكثر حضوراً في المسرحية.
- يُشير هذا إلى أن المخرج هو المحور الرئيسي للأحداث والشخصية التي تدير سير المسرحية.
- قد تُشير كثرة تدخلات المخرج أيضًا إلى شعوره بالمسؤولية ورغبته في التحكم بكل تفاصيل العمل.
سبب حضور المخرج المكثف:
- دور المخرج في توجيه الممثلين:
- يتدخل المخرج في الحوار لتوجيه الممثلين وتقديم ملاحظاته على أدائهم.
- يُساعد هذا المخرج على صقل أداء الممثلين وتحقيق الرؤية الإخراجية للمسرحية.
- دور المخرج في إثارة التوتر:
- يُساهم تدخل المخرج في الحوار في خلق جو من التوتر والترقب لدى القارئ.
- يُضفي هذا بعدًا دراميًا على النص ويُثير اهتمام القارئ بمعرفة مسار الأحداث.
- دور المخرج في كشف الصراع:
- يُمكن للمخرج من خلال تدخله في الحوار أن يُكشف الصراعات والأفكار المُضمرة لدى الشخصيات.
- يُساعد هذا على فهم أبعاد الشخصيات ودلالات الأحداث في النص.
الجمل التي تُظهر اقتناع المخرج بموهبة ودرة الشخصيتين:
- "وكان التمثيل بديعا...": تُشير هذه الجملة إلى إعجاب المخرج بأداء الممثلين وتقديره لموهبتهم.
- "اقتنعت يا سيدي": تُعبّر هذه الجملة عن اقتناع المخرج بقدرة الممثلين على تجسيد الأدوار ببراعة وتحقيق الأهداف المسرحية.
ملاحظات:
- كثرة تدخلات المخرج تُضفي على المسرحية بعدًا واقعيًا يُحاكي ما يدور خلف كواليس العمل المسرحي.
- تُساهم تدخلات المخرج في إثارة التوتر والصراع بين الشخصيات وخلق دينامية في السياق الحواري للمسرحية.
التسميات
بكالوريا أدبية - فن المسرح