الإجراء والسياق الأسلوبي الذي تتحدد دلالته داخل بنية النص الفني.. الخاصية الأسلوبية تتحقق بإسناد صفة الوضوح إلى الغموض



يرى ريفاتير أن الإجراء الأسلوبي، الذي يقوم على عنصر المفاجأة، يلزم السياق دائما ولا علاقة له بفكرة الانزياح التي دافع عنها كوهن، وهذا السياق لا علاقة له بالمعنى الشائع للكلمة، وإنما تتحدد دلالته داخل بنية النص الفني.

ومن هنا فإن المحلل الأسلوبي لا يركز على العناصر الموسومة في النص لأنها عناصر بارزة بل يولي نفس الاهتمام للعناصر غير الموسومة.

ويقسم ريفاتير السياق الأسلوبي إلى قسمين:




0 تعليقات:

إرسال تعليق