10 يونيو 1944
وحدة القوات الخاصة تقتل المزارعين في فرنسا
تم ذبح سكان قرية بأكملها في جنوب فرنسا، وهي أورادور سور جلان على يد وحدة من وحدات القوات الخاصة.
وتم إجبار ما يزيد على 600 رجل وامرأة وطفل على الدخول إلى كنيسة القرية ثم تم إضرام النيران فيها بعد ذلك.
ولم ينج أحد من هذه المذبحة.
وبعد استقرار قوات الحلفاء في نورماندي بفرنسا، كانت هناك زيادة في عدد الثوار المعادين لأنشطة الألمان في الأراضي الفرنسية المحتلة.
وكان السبب المزعوم وراء مذبحة الرجال والنساء والأطفال في قرية أورادور سور جلان هو الانتقام لما قام به الثوار.
وتم إجبار ما يزيد على 600 رجل وامرأة وطفل على الدخول إلى كنيسة القرية ثم تم إضرام النيران فيها بعد ذلك.
ولم ينج أحد من هذه المذبحة.
وبعد استقرار قوات الحلفاء في نورماندي بفرنسا، كانت هناك زيادة في عدد الثوار المعادين لأنشطة الألمان في الأراضي الفرنسية المحتلة.
وكان السبب المزعوم وراء مذبحة الرجال والنساء والأطفال في قرية أورادور سور جلان هو الانتقام لما قام به الثوار.