في هذا الأسلوب يؤكد المنشط دوره باعتباره قائدا، فهو يضع جميع التوجيهات والتعليمات، ويؤمن الانضباط والنظام، ويسير الجماعة بحسب خطة وضعها مسبقا لم يطلع الجماعة عليها، بحيث لا يكون توجيه الأنشطة واضحا أبدا وثابتا بالنسبة للجماعة. إنه يفرض المهام، ويوزعها، ويكون الجماعات الفرعية، كما يتتبع ويراقب الإنجازات ويقومها، ويتخذ الإجراءات المناسبة في الوقت المناسب.
التسميات
تدريس