الكثير من المفردات الداخلية لقصيدة النثر قابلة للقراءة من غير حركات.
سكون شبه كامل وقصيدة بلا حركات.
وبهذا فإنها من بعض الوجوه شبيهة بقصائد الشعر العامي، شعر اللغة المحكية والدارجة الذي يسمى في السعودية (الشعرالنبطي).
القصيدة تبدو كعالم هامد مسطح يفتقر إلى جهاز تنفسي, لأن في التنفس يتحرك الصدر إلى الجهات الأربع.
حركات الإعراب في لغتنا هي حقا ومجازا عمليات تنفس تتحرك الكلمات معها وفيها فتمنحها نسمة روح الحياة ودفء دماء الجسد الحي الجارية.
التسميات
قصيدة النثر