لتفعيل البيداغوجيا الفارقية وجب:
1- تدبير الوقت بمرونة مناسبة لكل متعلم أو مجموعة متعلمين.
2- الابتعاد عن صلابة جدول الحصص التقليدي الذي كثيرا ما يعرقل التعلمات بحصرها في وقت محدد بصرامة ومقنن تشريعيا، يحاسب عن الإخلال به.
فالفروق الفردية مبنية أصلا على إيقاعات للتعلم مختلفة ومتنوعة يجب استحضارها في الأداء الصفي مع اعتبار الوقت بكل مرونة.
التسميات
تفعيل الفارقية