تقدم الكتب المدرسية في الكثير من الأحيان وصفا غير واقعي للتاريخ وللتجارب الإنسانية في الحياة المعاصرة.
فالمسائل الخلافية يجري السكوت عنها والبحث في التفرقة والتمييز وكذا في الأحكام المسبقة يجري تلافيه.
إن هذا التقديم اللاواقعي يأبى منح الأطفال المعلومات التي يحتاجونها للتعرف على مشاكل المجتمع وفهمها كي يصبحوا ذات يوم قادرين على حلها.
فالمسائل الخلافية يجري السكوت عنها والبحث في التفرقة والتمييز وكذا في الأحكام المسبقة يجري تلافيه.
إن هذا التقديم اللاواقعي يأبى منح الأطفال المعلومات التي يحتاجونها للتعرف على مشاكل المجتمع وفهمها كي يصبحوا ذات يوم قادرين على حلها.
ليست هناك تعليقات